* زيارة البرهان ، غير محددة المدة، برفقة وزير الخارجية، علي الصادق، ووزير المالية، جبريل إبراهيم، ومدير جهاز المخابرات العامة، أحمد إبراهيم، للإمارات، زيارةٌ السواهي التي وراءها دواهي على السودان.
* إن سألتني عن معطيات الراهن السياسي، أقُّلْ لك إنها صناعةٌ مكوَّنةٌ من متعدِّد:- أمريكية- أوروبية- خليجية-مصرية، تركية، وهلمجر؛ لكن تركيبتها سودانية.
كانت أمريكا غارقةً في صرف العقوبات، بمعاييرها المختلة، على الدول المستضعفة .
* لم يحدث أن تكالبت الأزمات على السودان مثل تكالبهااليوم؛ أزمات تتناسل، أزمة بشعة تتمخض عن أزمة أبشع في الإرادة والمُثُّل و القيِّم والأعراف.
* قال الأستاذ كمال عمر:- ” العساكر وقَّعُوا معنا اتفاق بشهادة المجتمع الدولي و“الجقلبة دي لزوما شنو” الأمين”!
* خرج اللواء شكرت الله من بيته، ولم يعد؛ وبعد أيام وُجدت سيارته على جانب أحد الشوارع بأم درمان.
* يمثل مثلث حلايب وشلاتين أخدوداً رهيباً بين العلاقة السودانية المصرية .
* “يعلمون أن البرهان (كضَّاب)، وبِضَّيعون الزمن في (تقديمو لي عند الباب!
* أتساءل أحياناً:- كيف يفكر البرهان؟ ثم أستدرك:- وهل البرهان يفكر، أصلاً؟ فأتذكر أستاذ إدارة الأعمال، بروفيسور هانيكا النمساوي، وأول درس في إدارة الأعمال بالسنة الأولى بالجامعة حول التفكير الذي يتخذه المرء قبل عبور الشارع، أي شارع، وأثناء عبور الشارع، مركِّزاً في الشارع ومواصلة العبور أو التراجع من الشارع.