لا انكر بأنها كانت تجربة صادمة لى اجتماعيا و ثقافيا حين حط بى الرحال الى السويد فى بلاد الاسكندنافية ضمن تنقلات بوزارة الخارجية، لم تكن الصدمة لذاك الطقس المغول فى البرودة ، والغياب التام لحبيبتنا الشمس عن استكهلم العاصمة مدة تناهز التسعة اشهر.
لا خلاف عن أهمية اقامة المهرجانات فى اطار تبادل الخبرات والمعارف ، أو القاء الاضواء على مناطق مجهولة ، ولقد عرف العالم انماطا عديدة من المهرجانات الثقافية والاقتصادية والاجتماعية والترفيهية، كمهرجانات السينما والمسرح والفنون الشعبية والموسيقى والاغانى، وهى
- رغم ان البعض ظن ان الحديث عن حادث ضرب البروفسير قاسم بدرى لاحدى الطالبات، حادث عابر ، لا يستحق كل هذا الكم من التعليقات ، و عد لدى البعض وكأنها محاولات لصرف الانظار عن القضايا الاخرى الملحة ، وعلى الرغم من ( الاعتذار الحضارى ) الذى قدمه البروف