10 June, 2022
نقاش هادئ حول الحوار، مع الأستاذ حميداب
شكرا للأخ الأستاذ محمد حسين حميداب، الذي إهتم فقرأ وعلق على مقالي “دعوة إلى نقاش.
شكرا للأخ الأستاذ محمد حسين حميداب، الذي إهتم فقرأ وعلق على مقالي “دعوة إلى نقاش.
أطياف – في العام ٢٠١١ وقع رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، مالك عقار، خطة عمل في احتفال في جنيف يحدد الإجراءات الكفيلة بإنهاء تجنيد الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً وإطلاق سراح الموجودين في صفوف الحركة ، والتزم رئيس الحركة أمام الأمم المتحدة ان الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بشدة بحماية الأطفال في الصراع وكانت الحركة تضم فعلياً اطفالاً ( قُصر ) تزج بهم في صفوف الحرب وتعرضهم للقتل والعنف ، في انتهاك واضح لحقوق الانسان وحقوق الطفل ،
بعد أن تعنترت اللجنة الأمنية ونفذت انقلابها المشؤوم وأنهت بالطبنجة والكلاش مجهودات حمدوك في وضع البلاد في مكانها اللائق بها بين الأمم انفرد العسكر وكوشوا علي كل شيء وعاد السودان مرة أخري إلي دائرة الظلام والتبعية والتفكك واللادولة !
======= تري…متي يحتفل العالم باليوم العالمي للجانجويد؟ الإجابة على هذا السؤال ليست بالبعيده .
بهدوووء_ لأنها ليست الأكثر غموضاً فهي سريعة السقوط وقليلة الصمود إزاء إحداثيات الوطن، هكذا يمكن توصيف حال ومقام تيارات الإسلام السياسي أو الجماعات السيسيودينية التي اعتلت صدارة المشهد السياسي في الشرق الأوسط تحديدا منذ استقرار نظرية الفوضى الخلاقة أمريكية التصنيع والتعليب والتي تجسدت بوضوح باستغلال فيما عُرف بثورات الربيع العربي وإن كان البعض يرى أن الثورات أسوأ خريف يمر بالمنطقة كلها، وهي في حقيقة التأويل السياسي لم تخرج عن فلك الانتفاضات الشعبية غير المنظمة في معظم البلدان التي قامت بها،
لا مخرج من الأزمة الراهنة سوى التمسك بمبادئي ثورة ديسمبر المجيدة التي أظهرت أجمل ما في بلدنا السودان مهد الحضارات الإنسانية ورائد الثورات السياسية والإجتماعية في محيطنا العربي والإفريقي.
1 جدول المحتويات إخلاص من أجل زوجتي الغالية باتريشيا ، أشكرك على حبك ودعمك طوال حياتي.
(َٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ ءَاذَوْاْ مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ ٱللَّهُ مِمَّا قَالُواْ ۚ وَكَانَ عِندَ ٱللَّهِ وَجِيهًا)- (الأحزاب: 69) دكتور علي أحمد إبراهيم، جامعة الدمازين، السودان الخميس 9 يونيو 2022 هل التاريخ صدىً للفكر أم الفكر صدى للتاريخ؟ قبل الإجابة على هذا السؤال سأقدم مقدمة، أرى أنها ضرورية، عن تاريخ الأستاذ محمود محمد طه.
مباديء الديمقراطية التوافقية المجتمعية تصلح حلاً لدارفور بقلم: المستشار ابراهيم علي ابراهيم Ibrali7@hotmail.