20 April, 2022
صراع الكيزان وحميدتي
الكيزان الان يستهدفون حميدتي وسيشعلون فتنة في البلاد لن تبقي ولن تذر .
الكيزان الان يستهدفون حميدتي وسيشعلون فتنة في البلاد لن تبقي ولن تذر .
ضد الانكسار هل ما يحدث انهيار لدولة القانون؟ هل بداية لعودة وتمكين النظام السابق من كافة مفاصل الدولة؟ هل على الثوار توحيد الصف من أجل بداية مرحلة مقاومة الانقلابيين بصورة حاسمة…؟ كثير من التساؤلات تحتاج إلى الإجابة عملية لتمكين شعارات الثورة (حرية… سلام… عدالة)… عدنا إلى مربع النضال الأول الذي يتطلب وحدة الصف الثوري لسد الباب امام فرض حكومة عسكرية بمساندة رموز المؤتمر الوطني المحلول…… ما يقوم به الانقلابيين أصبح بشكل واضح ضد الثورة وإعادة تعيين رموز النظام وإطلاق سراح
تتصاعد وتيرة الحراك الثوري فيشتد الخناق على السلطة الانقلابية المستبدة، ويحاصرها حصاراً يجعل عروشها تهتز اهتزازا بائن وآيل للسقوط، وفي خضم ذلك يحتدم النقاش حول الثورة وجدلية الوحدة الثورية، فاضحت الجند المقدم للثوار، واحتلت صدارة أولويات الفاعلين في الحراك الثوري المستمر لأكثر من خمسة اشهر منذ صبيحة الانقلاب المشئوم في 25 أكتوبر 2021، ولمدي ثلاثة سنوات منذ تفجر ثورة ديسمبر المجيدة، ومعلوم ان لجان المقاومة درع الثورة الصلد هي القائد الفعلي للحراك الثوري في هذه المرحلة الفاصلة من موجات ثورة
عقب استقالة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك وانهيار اتفاقه مع القائد العام للجيش السوداني عبدالفتاح البرهان دخلت البلاد في حالة من الاضطرابات والمظاهرات المستمرة والانفلات الأمني من قبل عصابات محلية تسمى تسعة طويلة ، فضلاً عن تجدد الاقتتال القبلي في دارفور وكردفان بتورط عناصر من مليشيات الدعم السريع فيه.
قبل أسبوعين شن الكوز ناجي عبدالله هجوماً شرساً ضد حميدتي وشقيقه عبد الرحيم دقلو، ووصفهما بالجهل والأمية وقال: حتى وقت قريب لم يك يعرفا القراءة والكتابة.
abumaha76@gmail.
ان بعض قوى الثورة لم توازان الأمور بميزان الرشد واتسمت بعض الممارسات بشطط مبالغ فيه وأكلت الطعم من خصومها وانشغلت بسفاسف الامور ونشط بعض الملاحدة والتافهين في قضايا النوع الذين هم خارج الثورة ولا علاقة لهم بالثوار ولا بالمجتمع مما اثر سلبا على الرأي العام وتدخل البعض فيما يخالف معتقدات وحريات المجتمع السوداني وتركوا واجبهم في الاهتمام باستقطاب الكفاءات وما اكثرهم واصلاح الاقتصاد والخدمة المدنية ومحاربة الفساد ولكن اشغلوا الراي العام بقضايا ليست جوهرية وكان اداء حكومة الحرية والتغيير (قحت)
بين مادح وقادح، تباين تقييم من يتابعون تجربة الأستاذ مصعب الصاوي في تقديم برنامج “أغاني وأغاني” على فضائية (النيل الأزرق)، في موسمه الثامن عشر، خلفاً للراحل السر، قدور بحضوره الطاغي وخبرته المعتقة، ومعرفته الواسعة بساحات الغناء، شاعراً وملحناً ومادحاً ومسرحياً وصديقاً لأهل الفن، ومعايشاً لميلاد كثير من الأغاني الخالدة، وعارفاً بمناسبات نظمها وخلفياتها الخافية على العامة.
———————— إنما الأمم الأخلاق ما بقيت – فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا صلاح أمرك للأخلاق مرجعه – فقوّم النفس بالأخلاق تستقمُ ،،،، أحمد شوقي ،،،، ✍️تداول ناشطون في السوشال ميديا بكثافة فيديو لإحدي الفتيات وهي تجري مقابلات مع بعض الشابات وتسألهنّ عن لماذا تقيم الفتيات علاقات محرمة مع رجال كبار في السن أو ما يصطلح عليهم بتسمية ( Sugar Daddy ) عوضاً عن العلاقات مع شباب في أعمارهن؟!
بلا أقنعة – جاء في الأخبار أنّ بعض الكيانات والأحزاب الإسلامية السودانية وقّعت على اعلانِ لتأسيس تيار إسلامي عريض، وجرى التوقيع بُمشاركةِ دكتور أمين حسن عمر، القيادي في حزب المؤتمر الوطني، ومجموعة من قادةِ الإسلاميين، وتم الاتفاق فيما بينهم على التنسيقِ للاندماجِ الكامل (لاحقا) لكل التيارات الإسلامية، لتحقيق شعار الحاكمية لله، والهدف الأول من الاعلان حسب حديث أمين حسن عمر هو نهضة البلد بالدين، والوقوف في وجهِ الحملة المنسّقة ضد الحركة الإسلامية، وانتهى حديثه بالتحذيرِ من الاستعجالِ في هذه الخطوات