28 November, 2023
مدرسة في عالم الموسيقى العالمية بل فلسفة نادرة الوجود رحل محمد الأمين ورحل معه عبق الزمن الجميل (1)
www.
www.
دار بدوي للطباعة والنشر والتوزيع (ألمانيا – السودان) منذ تأسيسها في عام 2005 ، كان التركيز الرئيسي لدار بدوي هو النشر.
المغرب … أنا الذي نَظَر َالأعمى إلى كُرَتِي وأسْمَعَتْ أهدافي من بِهِ صَمَم المغرب أول منتخب عربي وأفريقي يصل إلى نصف النهائي: واصل أسود الأطلس سلسلة إنجازاتهم التاريخية في بطولة كأس العالم ٢٠٢٢ بقطر، حيث وصلوا إلى الدور نصف النهائي لأول مرّة في تاريخ الكرة العربية والأفريقية على الإطلاق، ليصبح فريقهم واحدًا من المنافسين الحقيقين على لقب المونديال.
برلمانية ألمانية: ” يجب علينا رغم ذلك ألا نعالج المشاكل بطريقة الإشارة بالأصبع وإملاء الأوامر ” هل نجحت قطر في تنظيم المونديال: إفادة منقولة من الأستاذة نهلة صالح اسماعيل: “جاء مونديال دولة قطر ٢٠٢٢ ليحمل الكأس في جل الترتيبات؛ كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال دون الانتقاص من قيم وأعراف الدولة ودون المجاملة في تقاليدها وثقافتها العربية الدينية الضاربة الجذور الراسخة القدم.
كره إعلامي فادح لمونديال قطر … ما السبب؟ كأس العالم، منافسة عالمية من العيار الثقيل ذلك دون جدال.
اشترتها عائلة وهي بنت السابعة: على الرغم من عدم توثيق تاريخ ومكان ولادتها، يعتقد المؤرخون أن فيليس ويتلي ولدت عام 1753 في غرب إفريقيا، وعلى الأرجح في غامبيا أو السنغال الحالية.
مقدمة ما أطيب قول شاعر النيل حافظ إبراهيم عندما أشار إلى جلال وبهاء لغة الضاد: وَسِعْتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً وَما ضِقْتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي إسبانيا والوطن العربي والكتاب: احتفى معرض الكتاب في جولته الأخيرة لعام ٢٠٢٢ بإسبانيا، مملكة وشعبًا، كضيف شرف في هذه الدورة التي جاءت بعد عامين من الغياب الحقيقي للزواد ومؤسسات الإعلام ودور النشر بسبب جائحة كورونا.
مقتطف من الجدارية: بما أنَّهُ قد تَمَّ عناقي ملايين المرات أصبحَتُ مُلِّمًا بِكُلِّ أنواع العناق القاهرة في دنيا اليتم؛ عناق عمَّتي منى يصحبُه بكاء بصوتٍ عالٍ، تضغط بقوة بيديها على ظهري، ذقنها يغوصُ في كتفي؛ هذا عناق أنا لا شأن لي بهِ، هي تشتاقُ لأخيها تفتقدهُ؛ تراني هو أحسُّ بذلك في دموعها، رائحةُ بكاءها.
توطئة: رحلت إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، عن عمر عرشويّ يناهز السبعة عقود، وقد باتت أحداث تشييعها معروفة للمليارات من البشر في كل أنحاء الدنيا ذلك بفضل التغطية الإعلامية الواسعة التي صاحبت هذه الأحداث ومن ثمّة البث اللامنقطع لأفلام توثيقية فُصِّلت فيها مسار حياتها، مملكتها وشخصيتها في تلك الحقبة التي تربعت فيها عرش الإمبراطورية البريطانية، التي عُرفت يومًا ما بالإمبراطورية التي “لا تغيب عنها الشمس”، ذلك نظرًا لامتدادها في حيز الأزمنة والأمكنة في سياقها الاستعماري، في العصر الحديث.
توطئة: إن إشراقة هذا المقال (تحت عنوان مؤقت: الشعر ينعى مظفر النواب) جاءت من وحي صديق جميل، شاعر نبيل، وناشر جليل، ابن لبنان العروبة وبيروت السلام والصمود، فقد كتبت عنه في غير موضع، في الصحف والأسافير والأضابير، ولا زالت صحائفي مليئة بالحديث عنه وعما يقوم به من أعمال ثرّة في مجال الأدب والشعر والصحافة والنشر.