إجرام سلفا كير في قيادته التطهير العرقي وتقتيله النوير العسكريين والمدنيين في جوبا، ومسؤوليته الجنائية المتمثلة في اقترف قواته المُفظِعات الجماعية في مناطق أخرى ضد قبيلة النوير، خاصة في أعالي النيل، وقصة الكونتينر الحاوية الحديدية في لير مدينة مشار وخنق قوات
أما وقد ميَّزتُ في المقال السابق بين "الإسلام" و"المسلم" و"الإسلامية"، أركز على الإسلامية، تاركا الإسلام والمسلم جانبا، إلا فيما يستدعيه تشريح هذه "الإسلامية".
أولا، إسهام الحركة الإسلامية السودانية يظل الإسهام التاريخي للحركة الإسلامية السودانية (الحركة) أنها بينت أن "الإسلامية" عقيدة سياسية فاسدة وإجرامية، فاسدة
فليذهب قادة نداء السودان إلى حوار مع نظام الإنقاذ البغيض بتسهيل من أمبيكي، ذلك الوسيط الثابت احتياله في بلده جنوب أفريقيا، وكذا ثابت احتياله في خدمته الجليلة لنظام الإنقاذ.
هنالك عدة دروس للسودان مستقاة من أحداث تركيا، أهمها أنه يمكن للمقاوِمين المدنيين العُزَّل من السلاح إلحاق الهزيمة بالجنود والضباط ببنادقهم وعرباتهم المصفحة ودباباتهم وطائراتهم، في لحظة تاريخية محددة، حين يأتي الوقت الذي تواجه فيه المقاومةُ
أولا، خلفيات جهود صناعة الترابي: الطالب شوقي وحل الحزب الشيوعي قبل خمسين عاما، في يوم 9 ديسمبر 1965، أجازت الجمعية التأسيسية تعديلات في الدستور، وقررت بموجبها حل الحزب
التزوير في النص، النص هنا مقالُ خالد موسى عن تقرير الإيكونيميست، هذا التزوير هو الفعلُ الكتابي الزائف المتمثل في إعادة إنتاج نص ما لغرض الاحتيال أو الخداع.