21 April, 2021
اغتيال دبى ؟؟
بعد مقتل دبى بدأ الوضع الجديد بمخالفة الدستور فالدستور التشادى يقول ان يتولى الرئاسه رئيس البرلمان التشادى ولكن تولى الرئاسه مجلس عسكرى برئاسة ابن دبى محمد ادريس !
بعد مقتل دبى بدأ الوضع الجديد بمخالفة الدستور فالدستور التشادى يقول ان يتولى الرئاسه رئيس البرلمان التشادى ولكن تولى الرئاسه مجلس عسكرى برئاسة ابن دبى محمد ادريس !
انتشر بصوره كثيفه بوست فى وسائل التواصل من المهم معرفة مدى صحته لانه بصراحه اذا صدق ذلك فالرماد كال الثوره ويصبح لافرق بين احمد وحاج احمد فأحمد (قيادات الانقاذ ) ومابين حاج احمد (قيادات الثوره) لانه اذا كانت الادويه معدومه والمواطن المسكين يموت من انعدام الدواء ولا يوجد بنزين لترحيل المواطنين وعضوة مجلس السياده تتمتع ب٨ عربات فارهه فلابد ان نراجع انفسنا فالبوست المنتشر يشير الى ان احد السيدات فى مجلس السياده تتمتع ب٨ عربات وهذا هو البوست
التفجير الاول لمركز التجارة العالمي ٢٦ فبراير ١٩٩٣ الشعب السودانى ظلم ظلما مركبا من امريكا ومن المجتمع الدولى ومن الكيزان عليهم اللعنه فقد قام الكيزان بعد استيلائهم على السلطه فى عام ٨٩ باحضار الشيخ عمر عبد الرحمن زعيم جامعة الاخوان المسلمين في مصر احضروه للسودان فى عام ٩٠ ومدوه بجواز سفر دبلوماسى سودانى مما مكنه من الحصول على تاشيره من السفاره الامريكيه فى الخرطوم التى كانت مخترقه من الكيزان وكنت فى نيويورك وقد لاحظنا انه كان يصل لنيويورك اعداد
ما حدث من الاخوان المسلمين فى مصر اقل كثيرا مما حدث عندنا فما حدث من الاخوان فى مصر حدث فى عهد عبد الناصر عندما حاول سيد قطب والاخوان المسلمين تفجير السينمات والمسارح بحجة انها حرام وعمل من اعمال الشيطان ينبغى منعها فتم القبض عليهم وحاكمهم القانون وادخلوا السجون والفت الروايات والمسرحيات وافلام سينمائيه وكانت أحاديث احمد سعيد فى صوت العرب مقالات هيكل وحاربهم الابداع الذى حاولوا هدمه فهدمهم ولم تقم لهم قائمه بعد ذلك فى مصر فهم فى
مساوى تلك الجزيره التى يحتضنها النيل فى حنان وهى تحتضن ابنائها كما يحتضنها النيل بالامس فقدت ابر ابنائها بها وهو الخليفه محمد ازرق ابن الشيخ حافظ القرآن ازرق وجده العالم الجليل الحسن ود حمد احد علماء مساوى المشاهير ومحمد ازرق احب امه مساوى وبادلته امه نفس الحب وهى تعتز بانها انجبت محمد ازرق ذلك الرجل العصامى الذى بنى نفسه بنفسه ولازلت اتذكر زياراتى له فى السبعينات فى موقف بصات الديوم الشرقيه وانا طالب وكان يعمل سائقا لبصات الديوم
تتصوروا بعد حلقة بيوت الاشباح مع دكتور سيد والتى كشف فيها عن محاولة امنجى اغتصاب رجل فوق ال٦٠ عاما لمدة يومين لم اتمكن من النوم براحه فقد اعادت لى هذه الحلقه المؤلمه ذكرى مؤلمه أخرى فقد كنا فى احد المدن الامريكيه و فى لجنة التجمع الوطنى الديمقراطى المعارض كان ذلك فى بداية التسعينات ومعانا زميل قال حيصل بعد كم يوم مناضل كان مقبوض فى بيوت الاشباح وزول بتاع اركان نقاش وحيولع اللجنه دى وحيكون فارس من فرسان التجمع