استوقفتنى هذه الحرائق فى اوربا التى تتسع فى كل يوم وقفزت الى ذهنى بعض الاسئله مع الوضع فى الاعتبار ارتفاع درجات الحراره فىالعالم هل هناك ارتباط بين حرق المصحف فى السويد والدنمارك وهذه الحرائق التى اندلعت فى غابات اوربا ؟؟ – لماذا حرائق الغابات بكثافه فى اوربا وليس اسيا ولا امريكا اللاتينيه والغابات اكثف فى هذه القارات من اوربا والجو اسخن ؟!
هذا خبر بثته الجزيره اليوم فى احد نشراتها ولو كانت بثته قناة اخرى لقلنا انه مدسوس للنيل من الجيش ولكن ان تبثه الجزيره وهى معروفه بميولها للاخوان المسلمين وبالتالى للجيش فهو دليل على صدقيته وقد صدمنى الخبر رغم عدم تعاطفى مع الجيش الذى اصبح جيش تنظيم الحركه الاسلاميه منذ امد بعيد ولكن برغم ذلك تالمت لهذ الجيش الذى انشيء قبل مائة عام ولجيش كان يقوده امثال اللواء احمد محمد والفريق ابراهيم عبود واللواء الخواض (ولا اقول سوار الذهب فهو اول
ويحزننا كثيراً التردى الذى وصل اليه الجيش الذى يتلقى الصفعه تلو الصفعه من مليشيات من فرع لقبيله الرزيقات اسمه المحاميد والهزيمه حتى فى العاصمه (معركة بحرى ) اليس هذا يشكل عاراً فى وجه جيشنا والا يستدعى حتى استقالة قيادته ؟؟ والان دخلنا الشهر الرابع فى الحرب بين الجيش وعصابة الدعم السريع والجيش لم يحرز اى نصر بل يتراجع ويتوارى قائده الاعلى فى البدروم واليس هذا محزناً ؟ ولا يجوز ان نصمت ونصفق للجيش كما يصفق البعض وهل التصفيق سيجعل الجيش
هل يحضر البرهان قمة القاهره ؟ سؤال يطرح نفسه وتعقد القمه اليوم ورئيس الدوله مختفى فى البدروم وهو فى حالة رعب وخوف لدرجة اننا لانسمع له صوت وبلاده فى اخطر مراحل حياتها واؤكد ان عبد الفتاح البرهان لن يحضر القمه فى مصر وهى موضوعها الحرب فى بلاده واليس عيباً يابرهان وفضيحه ان تتغيب عن قمه يحضرها الاجانب وتتغيب عنها انت وهى قمه ستناقش الحرب فى وطنك ؟؟ واتمنى ان تحاول باى طريقه وحتى ولو بضمانات من السيسى ان تحضرها وغيابك
طرحت هذا السؤال فى مقال سابق ولم يرد احد منهم ومازال سؤالى قائماً اين هم والوطن ينزف ويتوجع ويحتضر وهو على وشك الموت اين زعماء احزابنا اين الميرغنى الذى عندما لاحت المناصب ومنصب رئيس مجلس السياده خاصه (لاحظوا ان الميرغنى تعدى ال٩٠ عاماً اسرع للمجيء للسودان وهو يتوكأ ويرتجف من الكبر ولا يستطيع ان يتحامل على نفسه ) اتى مسرعاً طمعاً فى منصب رئيس مجلس السياده بعد هذا العمر المديد لدرجة انه جاء بطائره خاصه ( وقام بذلك العرض المزرى
طرحت هذا السؤال فى مقال سابق ولم يرد احد منهم ومازال سؤالى قائماً اين هم والوطن ينزف ويتوجع ويحتضر وهو على وشك الموت اين زعماء احزابنا اين الميرغنى الذى عندما لاحت المناصب ومنصب رئيس مجلس السياده خاصه (لاحظوا ان الميرغنى تعدى ال٩٠ عاماً اسرع للمجيء للسودان وهو يتوكأ ويرتجف من الكبر ولا يستطيع ان يتحامل على نفسه ) اتى مسرعاً طمعاً فى منصب رئيس مجلس السياده بعد هذا العمر المديد لدرجة انه جاء بطائره خاصه ( وقام بذلك العرض المزرى
الغريب ان الكيزان عادوا بكل براءه وكانهم لم يرتكبوا اى جرم جاءوا هذه المره يتنكرون باللباس العسكرى ويرفعون شعار نصرة جيش السودان وهم يعرفون تماماً وكما هتف شباب الثوره الجيش جيش الكيزان والجيش ماجيش السودان وياويل السودان وقد عاد الكيزان الآن متدثرين بلبس القوات المسلحه وتسندهم الآن آله اعلاميه ذات خبره يتقدمها ناس عثمان ميرغنى والطاهر ساتى وغيرهم محمد الحسن محمد عثمان omdurman13@msn.
ابدأ بسؤال هل الذى خاطبنا اليوم هو البرهان واقصد بالخطاب خطاب البرهان بمناسبة العيد فهل هذا الذى يتكلم بشق الانفس هو البرهان ؟ هل هذا الذى يكاد ان يبلع كلماته هو البرهان ؟ استمعوا مره اخرى لخطاب البرهان لتجيبونى هل هذا الذى يبلع ريقه كل دقيقتين ويكاد ريقه يفشل فى تغطية احتيجاته للريق هو البرهان ؟ هل هذا الذى بح صوته وكاد يختفى قبل ان يكمل خطابه تماماً هو البرهان ؟هل هذا الذى يدوس على شفته السفلى كل دقيقتين حتى
كل من يتابع قناة الحدث كحالتى يكتشف ان الحدث تنحاز تماماً لتنظيم الاخوان المسلمين الارهابى فى السودان فى نقل اخبار السودان وهو انحياز واضح سأدعمه بوقائع محدده واخوان السودان ورثوا الخبث وتعلموا وسائل الاختراق من شيخهم الداهيه الترابى وبالرغم من ان من يمول قناة العربيه السعوديه والامارات وهما دولتان تحاربان الاخوان المسلمين وتنظيمهم الارهابى داخليا وعالمياً وحاربوهم حتى فى دول اخرى كاليمن وبالسلاح ولكنهما يمولان هذه القناة التى يسيطر عليها الآن الاخوان ويسخرونها لخدمة الاخوان المسلمين واعطيكم مثالاً واضحاً كالشمس
يعتقد البرهان ومعه حلفاؤها من الاخوان المسلمين ان هذه هى اللحظه المناسبه للمعركه الاخيره للتخلص من الفريق حميدتى وابعاده عن المشهد السياسى تماماً والانفراد بالحكم اللذيذ وفات على هؤلاء ان حميدتى ليس هو حميدتى الذى اتى به الرقاص البشير من الخلاء واستنصر به فى معركة الصراع على كرسى الحكم مع رفاقه من الاخوان المسلمين فى عام ٢٠١٣ ونقله من الخلاء للقصر فى خطوه غبيه جداً من راكب حمار فى مراعى دارفور للخرطوم التى كانت تتلالا ضياء وتتوهج ثقافه ووعياً وتضج