ليوم العاشر من ديسمبر هو اليوم العالمى لحقوق الإنسان، وهو مناسبة مُشرقة تحتفل بها مُعظم دول العالم، صدر فيه الإعلان العالمى لحقوق الإنسان، فى 10 ديسمبر 1948،
لا شكّ فى أنّ ميلاد وبزوغ فجر(صحافة الإنترنيت)، قد شكّل عصراً جديدياً، بدأت فيه الصحافة المكتوبة " الورقية " تواجه خطراً حقيقياً، جعل أباطرتها وبُناة أمبراطورياتها،
فشلت جولة أُخرى من جولات التفاوض بين الحكومة والجبهة الثورية، التى تستضيفها العاصمة الإثيوبية، بوساطة الآلية الإفريقية الرفيعة برئاسة الرئيس ثابو إمبيكى،
دخلت أزمة دارفور نفقاً كثير الإظلام، قد يصبح " الداخل فيه مفقود والخارج مؤوود "، وذلك لأنّ الإرادة السياسية الحقيقية لحل الأزمة، مازالت منقوصة، إن لم نقل غائبة،
من بين آلاف الأخبار المنشورة إسفيريّاً، نختار - اليوم - خبراً، نرى أنّه من الأهمية بمكان تسليط الضوء عليه، وقد نشرته بعض الصحافة المكتوبة، وها نحن، ننقله - هنا - بحذافيره وهو :
فى سودان ما قبل الإنقاذ ، كُنّا نسمع عن قصّة ( العزّابة ) الذين قبضوا فى قلب منزلهم ( حرامى )، فقرّروا مُعاقبته، بأن جمعوا له ملابسهم المتّسخة ( الوسخانة) و أمروه بغسلها حتّى إذا ما جاء الصباح
صحيفة إنقاذية مشهورة، نشرت - وبالخط العريض " مانشيت " - يوم 27 أكتوبر 2015، الخبر التالى : (( رئيس الجمهورية يتوجه اليوم لنيودلهى للمشاركة فى القمة الأفريقية الهندية))،