رسخ في الممارسة القانونية السليمة ضرورة الاستناد الي القوانين التي سنها المشرع واحترام للقواعد المهنية التي تحكم الممارسة، ليتكامل بذلك الشقين المهني والأخلاقي في تطبيق القانون وتحقيق العدالة.
تري لو قدر للعقيد معمر القذافي أن يدرك بأن نهايته ستكون بتلك الطريقة هل كان سيستمربذات النهج ؟ غياب حكم القانون يقف موازياً لحالةة العنف والتطرف و الفوضى، عدم الاهتمام بدروس التاريخ السياسية و الاجتماعية و عندما حدثت التحولات في الواقع الليبي وقف ذلك التاريخ
قبل ما يُقارب الأربعة أعوام عزَّز من إلتصاقي بمكتبة الأغنية السودانية صديقي المثقف الموسوعي أمين حسب الرسول في إحدي زياراته بأن دفع تجاهي بذاكرة رقمية حوت كنزاً من الأغنيات، زادت من معرفتي بعمالقة لم يحظ جيلنا بحكم العمر من الإستماع إليهم جميعاً، أضفتها إلي
تشهد الساحة السودانية العديد من التطورات لكن يظل أهمها هو قرار الولايات المتحدة الأمريكية برفع العقوبات الإقتصادية المفروضة علي السودان منذ العام 1991م ، بالنظر إلي تلك الخطوة يمكن الركون إلي العديد من الإسباب التي قادت إلي ذلك
الأزمة التي يمر بها شعب جنوب السودان من فجوةٍ غذائية (مجاعة) تُمثل إحدي الكوارث الإنسانية التي شهدتها مناطق عديدة في القارة الإفريقية علي مر التاريخ المعاصر لأسباب مختلفة، في حالة جنوب السودان تتعدد الأسباب ، أهمها الصراع المسلح الذي تفجر في
في الثامن من فبراير 2017م أُعلن عن فوز محمد عبدالله محمد الملقب ب( فرماجو )رئيساً للصومال في إنتخابات الرئاسة، بعد تمتعه بنسبة أصواتٍ مكنتة من التفوق علي خمسة وعشرين مرشحاً بينهم الرئيسين السابقين علي التوالي شيخ شريف شيخ وحسن الشيخ محمود، شغل
جرائم الإغتصاب بشكلٍ عام تهز الضمير الإنساني، إقترانها بالإطفال، كضحايا، يُثير الغثيان ويُضاعف من الشعور العام بالوحشية لكونها تتم ضد أشخاص لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم، ظل الواقع السوداني يشهد تكراراً لنمط تلك الجرائم، اليسير منها يجد منفذاً للإعلام الإلكتروني
إستشرفت دولة جامبيا في 17 يناير 2017 م تاريخا جديدا بطي صفحة دكتاتورية الإسلام السياسي برحيل الرئيس السابق يحيي جامع ، الذي إمتدت فترة حكمة من 1994 -2017 م و هو بجانب رئاسته للدولة يعتبر القائد الإعلي للقوات المسلحة ، جغرافية الموقع تظهر من دولة
شواهد التاريخ حافلة بتجارب إنسانية تجلت فيها قدرة العقل البشري الخلاقة علي التعامل مع الكثير من التعقيدات التي واجهها المجتمع الإنساني، فالسعي نحو الحرية تحقق بإرادة كسرت الأغلال، وذاك ما يتوافق والطبيعة البشرية التي في الأصل تسعي نحو الحرية و الرفاهية،