في مايو 2006 عندما نُشر الحوار الذي أجرته صحيفة الصحافة مع القيادي الشيوعي الراحل البروفيسور فاروق كدودة - عليه رحمة الله و مغفرته ؛ قامت الدنيا و لم تقعد .
في أوج سنوات العتمة الكيزانية ؛ يقال ان مسؤولاً انقاذياً زار احدى القرى ، و في خضم وعوده الجوفاء في لقائه الجماهيري كعادتهم اعلن تبرعه بتأسيس مدرسة ابتدائية ؛ فتجاوب معه الناس بالاستحسان ، فلم يتمكن من ضبط حماسه أمام هتافات المواطنين فحولها الي مدرسة متوسطة ثم
في نوفمبر 2013 ، أي قبل حوالي خمس سنوات من تكرم ولي العهد السعودي الحالي الأمير محمد بن سلمان بإضافة (المنشار) الي شعار المملكة العربية السعودية بجوار السيفين و النخلة ؛ كتبت موضوعاً يحمل مضمون العنوان أعلاه على موقع سودانيزاونلاين المشهور ؛ كان قد أصاب
في البدء اعتذر من بعض الإخوة من أبناء غرب السودان او بعض الدارفوريين والذين للأسف يهللون لإنتقاد المسؤولين الذين ينحدرون من أي جزء من السودان غير دارفور ، لكن ينتابهم الغضب عندما يتعلق الأمر بمسؤول أصوله من ذلك الجزء ، حتى أن كان الشخص المعني من شاكلة