الانقلابين شخبط شخابيط و٣٠يونيو

 


 

 

الاتجاه الخامس

)حرب_التنازلات
المربع الاول
ذكر احد الذين كانوا علي اجتماعات جوبا الكثيره والمتعدد ه التي كانت وانتهت بتوقيع مايسمي باتفاق جوبا
(انقلاب ٢٥ اكتوبر ملحق بالاتفاق)
ان مجموعة الحركات المسلحه التي كانت تحاور في جوبا قد جاءت بسيناريو مطبوخ لها ومكتوب مع مجموعه من مسلحين وتجار كانوا في الخرطوم يحاولون تقسيم السلطه والثروه بينهم وبين مجموعه من التجار والراسماليه والاسلاميين الاثرياء وبعض من الاجانب المعروف عنهم تجاره ازمات الدول وقد نفذ السيناريو بغباء شديد لينسف مايسمي بثورة ديسمبر التي كان المجتمعين في جوبا جميعا يعتقدون او متاكدون بانهم مجموعة من اليسارين الذين سوف ينسفون كل استثماراتهم وتجاراتهم واموالهم بالداخل وياتون بعناصر وافراد اخرين من منظمات وهيئات تحكمهم وتحاكمهم بقوانين دوليه وترسم لهم خارطة اموال بقيود دوليه وتفرض عليهم مستقبلا محكوما بخارطة قانون واستثمار دولي وتعاقبهم عقوبات بتنسيق دولي يخرجهم من دائرة الاستثمارات والمال في السودان الي الابد
وهذا ما بداء يفعله حمدوك وجماعته ايجابا وسلبا ع شعب السودان وكتب لي احد المشاركين منهم ان مجموعة الحركات والمعارضين الذين اجتمعوا في جوبا من اجل السلام كان يهمهم اولا سلام انفسهم وان الدول التي تابعت وباركت اتفاق جوبا كانت تحمل اوراق وتهم تقود كل قادة حركات الكفاح المسلح الي لاهاي خارج والي مذبلة التاربخ امام شعوبهم داخلا وان ما استلمه قادة الحركات في جوبا من تنازلات ومن اموال من عسكر الخرطوم وسياسيين اخرون ومن دول مواليه لهم لضرب عناصر الثورة السودانيه وضرب مساكن قحت الفكريه والسياسيه والوطنيه يشيب له راس الولدان وللعلم ان اتفاق جوبا لم يكن للسلام بل كان لتدمير قواعد ومراكز قوة قادت مع الاولاد الي انهيار المنظومه الاولي للاسلامين وللعسكرين الموالين لهم ليست عقائديا بل (منفعيا) وان الدول التي شاركت في صياغة اتفاق حوبا تعلم جيداا ان كل القادة وقع اتفاقات واتفاقات واتفاقات مع المؤتمر الوطني ولم يقبض الثمن كاملا وعاد يناقش ليكمل باقي صفقات وليست باقي خارطة تخرج اهلهم من الحرب الي السلام الشامل ولم تكن لهم قضيه جوهربه في نقاشات جوبا وان من اتيء بهم الي هناك كان يقصد استثمارهم ولكن بعض من المحاورين من اهل قحت كان يعرف اللعبه وع راسهم د حمدوك وقامت بوضع الكره امامهم والتي تم رميها في ملعب من نار يوم ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١
ان فشل الجماعه التي ادت الي الوصول لانقلاب ٢٥ اكتوبر كان يوم ان وافق حمدوك ومجموعته علي اتفاق جوبا وان مناقشات اتفاق جوبا كانت عقيمه و ساذجه ومعلومة النهايات الي كثير من المحاورين ولكن قادة الحركات وعسكر الخرطوم كانوا يسعون للتوقيع لايقاع ثورة ديسمبر وقحت في الفخ وحدث العكس ان لاخبيط المجموعات التي اتفقت في جوبا الي ضرورة ان تنهار ثورة ديسمبر هي نفس المجموعه التي تتبني فكره الحرب الاهليه في السودان ونموذج سوريا واليمن وليبيا قبل قيام ثورة ديسمبر وكانت تروج لها قبل الثورة وهي تروج لها بعد اتفاق جوبا وكانت الحركات والمسلحين في الخرطوم قبل اتفاق جوبا محلك سر وكانما اتفاق حوبا كان احد عناصر ميديا الحرب الاهليه ونموذج سوريا في السودان وان يسيل الدم في الشوارع وان تسكن العمارات الكدايس وكل المجموعات المهدده بحرب اهليه وبفوضي كانت تناقش البشير وتشاركه الحكم وكانت الكدايس تعيش في بروجها والامن في شوارع الخرطوم وسرقة اموال الناس وثروات الشعب في شراكتهم مستمره برغم تبني فكرة مزوره اسمها امن وسلام السودان بعد ٢٥ اكتوبر ظهرت علنا للعالم ما قاله مجذوب الخليفه يوما بعد اتفاق ابوجا ان الرجل مناوي ليست له برنامح هو يحاور ليحاور ولبيقي محاورا وليبقي سياسيا ولبيقي نجما رحم الله مجذوب الخليفه
وقال مصدر اخر في قحت ان حمدوك كان يعلم انهيار اقتصاد السودان ع يد جبريل وامريكا في يدها ملف كامل عن جبريل
وان عقار والمجموعه التي تتابعه هي تعلم ان قضيتهم باتفاقهم مع العسكرين خاسرة ولهذا ذهب عرمان في اتجاه اخر
وان عسكر الخرطوم قدموا اخر تنازلاتهم للمدنيين تحت تربيزة اتفاق جوبا لتقودهم الحركات المسلحه الي تفتيت ثورة ديسمبر والي نسف الوثيقه الدستوريه والي اخذ وقت اخر وضمانات اخري للبقاء عشرة سنين ع الاقل في حكم الخرطوم لينسي الناس ثورة ديسمبر ومرا رات حكم الانقاذ وسرقة ترليونات الدولارات وقتل ملايين الناس حربا وجوعا واضطهادا وشخابيط انقلاب ٢٥ اكتوبر جعلت من قادة الحركات المسلحه بقايا عند اهلهم والان يبحث اهل دارفور عن قادة جدد بعد ان اصبح قادتهم يقودون حراكا شخصيا واخرون حراكا لجبايات الاموال فقط ولايعرفون امنا ولا استقراراا ولا استثمارا ولاسلطه ولا ثروة واهل الشرق قادتهم المزعومين في اول قوائم العقوبات التي بدات بالداخل وامتدت خارحا بحكم مافعل من انتهاكات لحقوق الانسان التسبب في اضرارا بالانسان ايام اغلاق الميناء
وقائمة محاكمة قادتهم تبرز في محافل دوليه وداخليا تسببوا في ان يكن الشرق ارضا اخري لاستثمارات اجنبيه اموالا وعمالة وثقافه ويصبح اهل المنطقه من هوامش الهوامش وان بدائل الموانيء في السودان مفتوحة ع ٨ دول ان شخبط شخابيط من صفق وابتهج بانقلاب ٢٥ اكتوبر ظهرت من قبل انقلاب ٢٥ اكتوبر بحكم انهم كانوا كومبارس قبل الانقلاب ومهرجين بعد الانقلاب وان استعراض القنوات الفضائيه وعرض غسيل افكار هم لمتحدثين باسمهم واخرين متحدثين باسم العسكريين جعل منهم مجموعه من المهرجين نسفوا الانقلاب داخلا وجعلوا منه اضحوكة خارجا وامريكا وخماسيتها من الدول يعلمون ان ٢٥ اكتوبر كان من اجل ايجاد الية ضمانات وكان من اجل اخراج باقي اموال ومن اجل استثمارات مشبوة وايجاد مشروعية لها ولو ليوم واحد وكان من اجل ان يعود المسلحين لاخذ ماتبقي من اموال متفق عليها وكان وكان وكان ولكن الاولاد وثورتهم واستشهاد ١٠٤ منهم وجرح الالاف وغيرها من دمارات مختلفه
نسفت خطة انقلاب ٢٥ اكتوبر ونسفت برنامجا اخر استثماريا كان للحركات المسلحه وبدات تنسف احلام عودة الاسلامين السياسين الراسمالين للحكم في المنطقه وسوف نشهد ونسمع ونري شخابيط وخلابيط اخري قبل ٣٠ يونيو في محاولات للعودة الي مائدة حوار لسلام اخر واستثمارا للحوار من اجل سلام اخر وسمكرة لاتفاق جوبا من اجل البقاء وعدم المحاكمه والخروج من عقوبات المجتمع الدولي القادمه لقادة انقلاب٢٥ اكتوبر ومن تبعهم وحاجات اخري من الممكن ان يتم فيها اطلاق سراح من اعتقل باسم قادة تسعه طويله وهي مجموعه من مجموعات دربت وامرت بان تنفذ البند الاول من اشاعة الفوضي والخرب الاهليه في البلاد واشياء واشياء واشياء واشياء والحاضرين يكلموا الغائبين بان ثورة ديسمبر تظل هي شعلة يقودها الاولاد في الشوارع والبيوت والازقة الصغيره وان انقلاب ٢٥ اكتوبر خلق فكراا جديدا ومشروعا جديداا حتي لاحزاب حبوبه وعمك تنقو وناس ودالفكي وسلك وصواميل وجدي
جعلت لهم افكارا اخري لايخافون السلطات ولكنهم يخافون الاولاد قادة الثورة والسودان بلا منافس بدون شخابيط اولاخبيط

#الاتجاه_الخامس

علينا ان ننتظر حوارا اخر
واكرر اخر غير المزعوم حاليا
برغم تنازلات هزليه سوف نسمعها واقامات قد لاتكن اجباريا قد لانعلمها
ولكنه تحدي اخر من يهددنا بحرب اهليه
ولايتازل لا بضماناته وفرفرة الانقلابين تؤكد البحث عن مخرج امن يبقيهم في عمارات الخرطوم
والاولاد يصبحون
كدايس ميته
وليست شهداء
نفخر بهم ويفخر بهم العالم

#مليونية٣٠يونيو٢٠٢٢
//////////////////////////////

 

آراء