الكتابه زمن الحرب (9)

 


 

 


osmanyousif1@icloud.com


بسم الله الرحمن الرحيم


قد لا يتفق معنا الكثيرون في قولنا ان الشر يختبئ الخير، وان بعد العُسْرِ يسرا كما انزلها الله سبحانه وتعالى اياتٍ تتلى الى يوم نلقاه واذا تمعنا في هذه الآيات المباركات

وهي من لدن عزيز رحيم صاحب القول الحق عز وجل والقائل في محكم تنزيله: (وعسى ان تكرهوا شيئًا وهو خير لكم وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم)


بعض الجوانب الايجابية للحرب  حسب ربنا نراه فيما يحدث في بلاد السودان الآن في عدة اشكال مثال العوده للوشائج والتي كادت ان تندثر خاصة مع الاجيال الجديدة حتى الواحد فيهم يطلق على ابن عمه (ان تعرف عليه) قريبنا او ود اهلنا..سبب تلك الجفوة تلك السنوات العجاف التي سيطر فيها الأخوان المسلمين على كل مفاصل الدولة، صحيح ان الغالبية العظمى من الناس تفرقوا أيدي سبأ وقد سمعنا العديد من القصص التي تعطي بعض من امل وتصور مدى التضامن الاجتماعي والإنساني الذي يعد واحداً من اهم الخصال والخصائص النبيلة التي مازال يتمسك بها الناس في القرى والارياف ومعروف ان الإنسان منذ ان وُجد في هذه الارض وعمرها بدأ بتعلم التكافل الاجتماعي..حسبنا ان نعلم ان هذا الضمان الاجتماعي من الأهمية بمكان، خاصة بالنظر الي عملية إعادة بناء العلاقات الأسرية والتضامن الاجتماعي والإنساني في سودان مابعد فترة الحرب وما خلفته وتخلفه من الاضطرابات والتغييرات التي تعزز من وحدة المجتمع وتقوي القيم النبيلة التي كادت ان تختفي مع تلك الحروب البشعة ويشجع ذلك على التكافل والتعاون بين الأفراد ويسهم كثيرًا في تحسين الظروف المعيشية والاستقرار..لا يمكن لأحد إنكار الإخلاق الطيبة التي يتمتع بها سكان الريف في السودان فهم يمتلكون قيمًا اخلاقية نبيلة من التضامن والعون المتبادل. وكمثال لذلك ما قدمه أهلي وعشيرتي بقرية عديد البشاقرة بالجزيرة بمد يد العون للكثيرين الذين هربوا من أوضاع الحرب المأساوية. لقد اصبحوا حقاً نموذجًا للتكافل الاجتماعي والإنساني، حيث انهم قاموا بفتح أبواب منازلهم وقلوبهم لايواء الاعداد الكبيرة من الفارين بحثًا عن الأمان والحماية. ولم استغرب هذا الفعل النبيل والعون الإنساني من أولئك القوم الطيبين الذين لا يجوع عندهم احد ولا يعرى..وفي حقيقة الامر لم نسمع ان شخص غريب لجأ اليهم قد أغلقت الأبواب في وجهه ابداً وكم حسبنا ان فلان من اولئك الغرباء أصبحت له مكانه وكنا نحسبه واحد منا وهذا الفعل بالطبع، يعكس ما يمتلكه سكان الريف في السودان من قيم نبيلة اساسها التضامن والعون المتبادل ومدى الروح الإنسانية القوية والتكافل الاجتماعي في هذه المناطق. هذه الأمور تعزز التلاحم والتعاون بين الأفراد، وتسهم في إعادة بناء العلاقات الأسرية وتحقيق الاستقرار الاجتماعي بعد فترة من التحولات والصراعات. هذه القيم النبيلة تعكس جانبًا إيجابيًا لما يحدث في بلاد السودان، حيث تساهم في تعزيز الوحدة وتعزيز التضامن والتعاون بين مختلف شرائح المجتمع. بالتأكيد، يعكس تفكك العلاقات الأسرية خلال فترة الصراعات والاضطرابات في السودان جانباً إيجابياً حينما يتم إعادة بناؤها وبناءً على القيم النبيلة من التضامن والتكافل الاجتماعي. هذه القيم تعزز من الروح الإنسانية وتسهم في تعزيز الوحدة وتعزيز الاستقرار الاجتماعي. إنها تظهر العواطف الإيجابية التي تساهم في تعزيز التعاون والتسامح بين الأفراد وتسهم في بناء مجتمع أكثر تلاحمًا. بالطبع، دعونا نواصل موضوع العودة للتضامن الاجتماعي وإعادة بناء العلاقات الأسرية في السودان بعد تلك الفترة من الاضطرابات.ويمكننا صياغة الموضوع من جديد كما يلي: في بيئة ما بعد الصراعات والاضطرابات في السودان، سوف نشهد العودة إلى القيم النبيلة المتأصلة في إنسان السودان والتي تتمثل في التضامن والتكافل الاجتماعي. فالعديد من الأسر تفككت خلال الثلاثين عامًا من الصراع وسيطرة الأخوان المسلمين على مفاصل الدولة. والآن، هناك بريق امل في تعزز هذه القيم الإنسانية والاجتماعية من وحدة المجتمع وتعزز القيم النبيلة التي كادت أن تتلاشى مع الصراعات المدمرة.


المعروف ان سكان الريف في السودان معروفون بقيمهم النبيلة التي تتضمن التضامن والعون المتبادل. فهناك كثير من الحكايات حكاها من شاهدوها كيف ضربوا اروع المثل النبيلة فقد قدموا يد العون للكثيرين الذين فروا من أوضاع الحرب المأساوية، واصبحوا نموذج يحتذى للتكافل الاجتماعي والإنساني. هؤلاء الأفراد فتحوا أبواب منازلهم وقلوبهم لاستقبال الفارين بحثًا عن الأمان والحماية.هذه القيم النبيلة تشكل جزءًا مهمًا من إعادة بناء العلاقات الأسرية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي في السودان. إنها تعكس الروح الإنسانية القوية وتسهم في تعزيز التعاون والتسامح بين أفراد المجتمع، وتعيد إلى الأمام القيم التي تمثل جوهر الإنسانية والتضامن الاجتماعي


.لاهمية هذا الامر حقيقٌ علينا ان نواصل موضوع العودة للتضامن الاجتماعي وإعادة بناء العلاقات الأسرية في السودان بعد فترة من الاضطرابات كما يلي: في بيئة ما بعد الصراعات والاضطرابات في السودان، نشهد عودة إلى القيم النبيلة من التضامن والتكافل الاجتماعي. فالعديد من الأسر تفككت خلال الثلاثين عامًا من الصراع وسيطرة الأخوان المسلمين على مفاصل الدولة. والآن، تعزز هذه القيم الإنسانية والاجتماعية من وحدة المجتمع وتعزز القيم النبيلة التي كادت أن تتلاشى مع الصراعات المدمرة.ارى ان الحلول لهذه المشكله هي ايقاف هذه الحرب وعودة المهجرين الي مناطقهم  ..ومحاولة تشجيع سكان الريف بالبقاء في مناطقهم بعد توفير سبل كسب العيش..وفي المدن.. صحيح، الحلول لهذه المشكلة تشمل:

1.إيقاف الحرب: من الضروري السعي وبكل جاهدين وبكل الطرق لإيقاف هذه الحرب وكذلك الصراعات الداخلية التي تسببت في تفكك الأسر وتشتيت السكان. ذلك يتطلب جهودًا دولية ووطنية للتسوية السياسية والسلام.

2.عودة المهجرين: يجب تشجيع عودة المهجرين إلى مناطقهم الأصلية وتوفير البنية التحتية والخدمات الضرورية لضمان عيش كريم لهم.

3.تشجيع سكان الريف على البقاء في مناطقهم وذلك من خلال توفير فرص عمل وسبل كسب العيش في تلك المناطق الريفية، يمكن تشجيع السكان على البقاء في مناطقهم والمساهمة في إعادة بناء الحياة المجتمعية.

4.تعزيز الاقتصاد في المدن: من خلال دعم الاقتصاد في المدن، يمكن توفير فرص عمل وتحسين الظروف المعيشية، مما يشجع على الاستقرار الاجتماعي ويجذب السكان إلى البقاء في المدن.

5.بناء الوعي: يجب تعزيز الوعي بأهمية التضامن الاجتماعي والتكافل بين الأفراد في المجتمع لتعزيز القيم النبيلة وتعزيز الوحدة والتعاون.

تحقيق هذه الحلول يتطلب تعاونًا وجهودًا مشتركة من الحكومة والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي لضمان إعادة بناء العلاقات الأسرية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي في السودان.

وفي الختام نقدم بعض الاقتراحات:

بالطبع، هناك بعض الاقتراحات والتي نرجو ان تكون ذات فائدة لزيادة التفاصيل في في هذا المجال :

1. يتحتم توجيه الانتباه إلى تأثيرات الحروب والصراعات على الأسر والمجتمعات. يمكنك تضمين أمثلة وشهادات شخصية توضح كيف تأثرت الأسر بسبب الصراعات.


2/ توضيح كيف يمكن للحكومة والمنظمات الدولية دورًا مهمًا في تقديم المساعدة والدعم لإعادة بناء العلاقات الأسرية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي. هل هناك برامج أو مشاريع محددة يمكن الإشارة إليها؟


3/.مناقشة التحديات التي تواجه هذه الجهود، مثل النقص في الموارد أو عدم الوصول إلى المجتمعات النائية. هل هناك استراتيجيات محددة لمعالجة هذه التحديات؟..


4/.توجيه الانتباه إلى الدور الحضري والريفي في تعزيز التضامن الاجتماعي. هل هناك اختلافات بين السكان الحضريين والريفيين في هذا السياق؟..


وكان لابد لنا من تناول الدور الثقافي والديني في تعزيز هذه القيم النبيلة، وكيف يمكن أن يلعب الزعماء الدينيين والمجتمعيين دورًا مهمًا في نشر رسالة التضامن والتكافل.

ونعتقد ان ذلك يحتاج للنظر اليه منفرداً.

هذه مساهمتنا في موضوع احوال الحرب وتداعياتها ولسنا افضل من غيرنا ولكننا نحاول والله الموفق.


عثمان يوسف خليل

المملكة المتحده



////////////////////////////////




بسم الله الرحمن الرحيم


 الكتابه زمن الحرب (8)



قد لا يتفق معنا الكثيرون في قولنا ان الشر يختبئ الخير، وان بعد العُسْرِ يسرا كما انزلها الله سبحانه وتعالى اياتٍ تتلى الى يوم نلقاه واذا تمعنا في هذه الآيات المباركات

وهي من لدن عزيز رحيم صاحب القول الحق عز وجل والقائل في محكم تنزيله:

الجوانب الايجابية للحرب والتي تمثلت فيما يحدث في بلاد السودان الآن وهو العوده لتلك الوشائج والتي كادت ان تمحي بعد تلك السنوات العجاف من سيطرة الأخوان المسلمين على مفاصل الدولة، صحيح ان الغالبية العظمى من الناس تفرقوا أيدي سبأ التي تعطي بعض من امل وقد حُكِي العديد من القصص والتي تصور مدى التضامن الاجتماعي والإنساني الذي يعد واحداً من اهم الخصال والخصائص النبيلة التي مازال يتمسك بها الناس في القرى والارياف والإنسان منذ ان وُجد في هذه الدنيا وعمرها بدأ بتعلم التكافل الاجتماعي..

حسبنا ان نعلم ان الضمان الاجتماعي من الأهمية بمكان، خاصة بالنظر الي عملية إعادة بناء العلاقات الأسرية والتضامن الاجتماعي والإنساني في سودان مابعد فترة الحرب وما خلفته وتخلفه من الاضطرابات والتغييرات التي تعزز من وحدة المجتمع وتقوي القيم النبيلة التي كادت ان تختفي مع تلك الحروب البشعة ويشجع ذلك على التكافل والتعاون بين الأفراد ويسهم كثيرًا في تحسين الظروف المعيشية والاستقرار..


لا يمكن لأحد إنكار الإخلاق الطيبة التي يتمتع بها سكان الريف في السودان فهم يمتلكون قيمًا اخلاقية نبيلة من التضامن والعون المتبادل. وكمثال لذلك ما قدمه أهلي وعشيرتي بقرية عديد البشاقرة بالجزيرة بمد يد العون للكثيرين الذين هربوا من أوضاع الحرب المأساوية. لقد اصبحوا حقاً نموذجًا للتكافل الاجتماعي والإنساني، حيث انهم قاموا بفتح أبواب منازلهم وقلوبهم لاستقبال وإيواء الاعداد الكبيرة من الفارين بحثًا عن الأمان والحماية. ولم استغرب هذا العون الإنساني من أولئك القوم الطيبين الذين لا يجوع عندهم احد ولا يعرى وفي حقيقة الامر اننا لم نسمع ان شخص غريب لجأ اليهم قد أغلقت الأبواب في وجهه ابداً وكم حسبنا ان فلان من اولئك الغرباء أصبحت له مكانه وكنا نحسبه واحد من أقربائنا..وهذا الفعل بالطبع، يعكس ما يمتلكه سكان الريف في السودان من قيم نبيلة اساسها التضامن والعون المتبادل مدى الروح الإنسانية القوية والتكافل الاجتماعي في هذه المناطق. هذه الأمور تعزز التلاحم والتعاون بين الأفراد، وتسهم في إعادة بناء العلاقات الأسرية وتحقيق الاستقرار الاجتماعي بعد فترة من التحولات والصراعات. هذه القيم النبيلة تعكس جانبًا إيجابيًا لما يحدث في بلاد السودان، حيث تساهم في تعزيز الوحدة وتعزيز التضامن والتعاون بين مختلف شرائح المجتمع. بالتأكيد، يعكس تفكك العلاقات الأسرية خلال فترة الصراعات والاضطرابات في السودان جانبًا إيجابيًا حينما يتم إعادة بناؤها بناءً على القيم النبيلة من التضامن والتكافل الاجتماعي. هذه القيم تعزز من الروح الإنسانية وتسهم في تعزيز الوحدة وتعزيز الاستقرار الاجتماعي. إنها تظهر العواطف الإيجابية التي تساهم في تعزيز التعاون والتسامح بين الأفراد وتسهم في بناء مجتمع أكثر تلاحمًا. بالطبع، دعونا نواصل موضوع العودة للتضامن الاجتماعي وإعادة بناء العلاقات الأسرية في السودان بعد فترة من الاضطرابات.ويمكننا صياغة الموضوع من جديد كما يلي: في بيئة ما بعد الصراعات والاضطرابات في السودان، سوف نشهد العودة إلى القيم النبيلة المتأصلة في إنسان السودان والتي تتمثل في التضامن والتكافل الاجتماعي. فالعديد من الأسر تفككت خلال الثلاثين عامًا من الصراع وسيطرة الأخوان المسلمين على مفاصل الدولة. والآن، هناك بريق امل في تعزز هذه القيم الإنسانية والاجتماعية من وحدة المجتمع وتعزز القيم النبيلة التي كادت أن تتلاشى مع الصراعات المدمرة.

يتسم سكان الريف في السودان بقيم نبيلة تتضمن التضامن والعون المتبادل. فهناك كثير من الحكايات حكاها من شاهدوها كيف ضربوا اروع المثل النبيلة فقد قدموا يد العون للكثيرين الذين فروا من أوضاع الحرب المأساوية، واصبحوا نموذج يحتذى للتكافل الاجتماعي والإنساني. هؤلاء الأفراد فتحوا أبواب منازلهم وقلوبهم لاستقبال الفارين بحثًا عن الأمان والحماية.

هذه القيم النبيلة تشكل جزءًا مهمًا من إعادة بناء العلاقات الأسرية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي في السودان. إنها تعكس الروح الإنسانية القوية وتسهم في تعزيز التعاون والتسامح بين أفراد المجتمع، وتعيد إلى الأمام القيم التي تمثل جوهر الإنسانية والتضامن الاجتماعي.

لاهمية هذا الامر حقيقٌ علينا نواصل موضوع العودة للتضامن الاجتماعي وإعادة بناء العلاقات الأسرية في السودان بعد فترة من الاضطرابات كما يلي:

في بيئة ما بعد الصراعات والاضطرابات في السودان، نشهد عودة إلى القيم النبيلة من التضامن والتكافل الاجتماعي. فالعديد من الأسر تفككت خلال الثلاثين عامًا من الصراع وسيطرة الأخوان المسلمين على مفاصل الدولة. والآن، تعزز هذه القيم الإنسانية والاجتماعية من وحدة المجتمع وتعزز القيم النبيلة التي كادت أن تتلاشى مع الصراعات المدمرة.

ارى ان الحلول لهذه المشكله هي ايقاف هذه الحرب وعودة المهجرين الي مناطقهم  ..ومحاولة تشجيع سكان الريف بالبقاء في مناطقهم بعد توفير سبل كسب العيش..وفي المدن.. صحيح، الحلول لهذه المشكلة تشمل:

1.إيقاف الحرب: من الضروري السعي وبكل جاهدين وبكل الطرق لإيقاف هذه الحرب وكذلك الصراعات الداخلية التي تسببت في تفكك الأسر وتشتيت السكان. ذلك يتطلب جهودًا دولية ووطنية للتسوية السياسية والسلام.

2.عودة المهجرين: يجب تشجيع عودة المهجرين إلى مناطقهم الأصلية وتوفير البنية التحتية والخدمات الضرورية لضمان عيش كريم لهم.

3.تشجيع سكان الريف على البقاء في مناطقهم وذلك من خلال توفير فرص عمل وسبل كسب العيش في تلك المناطق الريفية، يمكن تشجيع السكان على البقاء في مناطقهم والمساهمة في إعادة بناء الحياة المجتمعية.

4.تعزيز الاقتصاد في المدن: من خلال دعم الاقتصاد في المدن، يمكن توفير فرص عمل وتحسين الظروف المعيشية، مما يشجع على الاستقرار الاجتماعي ويجذب السكان إلى البقاء في المدن.

5.بناء الوعي:

 يجب تعزيز الوعي بأهمية التضامن الاجتماعي والتكافل بين الأفراد في المجتمع لتعزيز القيم النبيلة وتعزيز الوحدة والتعاون.


تحقيق هذه الحلول يتطلب تعاونًا وجهودًا مشتركة من الحكومة والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي لضمان إعادة بناء العلاقات الأسرية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي في السودان.

وفي الختام نقدم بعض الاقتراحات:

بالطبع، هنا بعض الاقتراحات والتي نرجو ان تكون ذات فائدة لزيادة التفاصيل في في هذا المجال :

1. يتحتم توجيه الانتباه إلى تأثيرات الحروب والصراعات على الأسر والمجتمعات. يمكنك تضمين أمثلة وشهادات شخصية توضح كيف تأثرت الأسر بسبب الصراعات.

2.توضيح كيف يمكن للحكومة والمنظمات الدولية دورًا مهمًا في تقديم المساعدة والدعم لإعادة بناء العلاقات الأسرية وتعزيز الاستقرار الاجتماعي. هل هناك برامج أو مشاريع محددة يمكن الإشارة إليها؟

3.مناقشة التحديات التي تواجه هذه الجهود، مثل النقص في الموارد أو عدم الوصول إلى المجتمعات النائية. هل هناك استراتيجيات محددة لمعالجة هذه التحديات؟

4.توجيه الانتباه إلى الدور الحضري والريفي في تعزيز التضامن الاجتماعي. هل هناك اختلافات بين السكان الحضريين والريفيين في هذا السياق؟

5.إذا كان لديك مزيد من الأمثلة أو الشهادات الشخصية التي تعكس التضامن الاجتماعي والتكافل في السودان، يمكنك تضمينها لإضفاء المزيد من الواقعية على الموضوع.

6.لابد من تناول الدور الثقافي والديني في تعزيز هذه القيم النبيلة، وكيف يمكن أن يلعب الزعماء الدينيين والمجتمعيين دورًا مهمًا في نشر رسالة التضامن والتكافل.

7.في الختام، يمكنك تقديم توصيات أو استنتاجات حول كيف يمكن تعزيز هذه القيم وتحقيق الاستقرار الاجتماعي في السودان.

 

آراء