الناظر ترك متردية الإنقاذ ونطيحة البرهان

 


 

 

الوطنيه ثراء لايقدر بمال أينما وجدت وجد وطن معافا سليم الفكر والبنيان تتجذر فيه روح الانتماء والبناء والفداء والتضحيه إنها الكنوز الحقيقيه لبناء الإنسان والحضارةو الأوطان عند إنعدام هذه الكنوز ستجد نقائضها الممثله في كثير من الآفات والممارسات السلوكيه المنحرفه التي تتعارض مع مصلحة الوطن من أخطر الآفات التي ضربت بأطنابها في جسد الوطن الحبيب أفة العمالة التي أصبحت تمارس نهارا جهارا عينك عينك والعيون مكحله.
فعلها الناظر ترك وفضل عبدالفتاح السيسي علي عبدالفتاح إلبرهان فما قام به ترك لايختلف عما فعله الكثير من العملاء من كيزان واحزاب وحركات مسلحة إنهم لايصلحون لقيادة هذا الجيل عملاء محترفون منهم من يختبئ في سفاره ومنهم من يختبئ وراء جهاز استخباري في قحت الاولي والثانيه كان الناظر ترك في معية العسكر والفلول وشريانهم الاورطي في الشرق والمؤتمر بأمرهم اما في قحت الثالثه وبعد أن دكت الأوراق ووزعت للمره الثالثه علم الناظر ترك بدنو أجله وانه سيحرق وتشتعل فيه النيران كغيرهه من رفقاء الانقلاب الذين اصبحو يبحثون عن من يطفيئ لهم نيرانهم التي أشعلوها يوم ان غدرو بالثورة بإنقلابهم الأسود الذي أعاد الثورة من حيث بدأت وسفكت دماء طاهره واذهقت أرواح بريئه إن ساحة البطان بسياطها وبرصاصها وبنبانها ولا يركز فيها الاهذا الجيل الراكز فأما الذبد فيذهب جفاءا بجواز سفرهه الأوروبي او الامريكي لتعود الثورة برايات الشباب لتقتص من. اللصوص والقتله يجب أن يقف الجميع علي الأخطاء التي اقعدت الثورة أمثال الناظر ترك الذين تجدهم في كل إعتلو أعلى درجات الثورة ويتحدثون بإسمها حتي أوردوها الي ما هي عليه

منتصرين بإذن الله
محبات
alsadigasam1@gmail.com

 

آراء