رئيسة السودان المٌرتقبة والعهد الزاهر الجديد
ومن إنها لمأساة حقيقية فكيف نقتلع المآسي!؟ أوضحنا كفية فشل الطائفية ومدى خيبة أمل الشعب فيها وفشل رجال الحكم بأنواعه الديمو والديكو المتطيف والمتكيف بالعسكر ضد الشعب في الحالتين وقلنا اننا لم نسمع بأي تعويضات للشعب المنكوب في الحالتين الأزمتين المٌستحكمتين. وعلى مدى ربع قرن من السنين العجاف لم يتمكن رجال الأحزاب السياسية في السودان من دحر شلة منهارة من الفاسدين فبدأ التحول رويداً رويداً للتعويل على نسائه المناضلات لهزيمة الأزمة المستفحلة والخروج من ضيق وكتمة النفق الطويل المظلم.
فالشعب السوداني المسيوس بالتيوس ومنذ خروج المستعمر الأجنبي رغم أنفه وفي دالة تصاعدية دكتاتورية مع بروق تشلع بوميض منحنيات هبشة و هنيهات سريعة سميت بديموقراطيات في 64م و85م لاتلبث أن تزول وتتوارى حياءا وخجلا لتعود طنين الديكتاتوريات التصاعدية متكربشين على الشعب الفضل بسلالم عظام جسده المرهق ومتسلقين فوق أكتافه مخيمين مغيمين مظلمين أفقه مؤيئسين آمال مستقبله وهاجعين راكدين قابعين على نافوخه وأم رأسه ومغلقين معتمين نفقه وكأنهم ناقمين عليه يقتصون منه قصاص المقتول أبيه منه من تارٍ لديه وما عليه فتهدلت وتزلطت كتوفه وكتم نفسه كغريق يصارع موج المعيشة العاتي من أجل حفظ الحياة البائسة ليتعلق بقشة أو ليجد قليل فقاقيع نفس هواء نقي يستمد منها بصيص إزدهار بقاء ومازالت تلفحه شيمات السياسة الطائفية الكاسدة شرقاً جف حلقه عطشا فتلوث سٌلا وأنيميا وغرباً نائي كان بخيره الجوة وبرة فأشتعل نيراناً بقساوة التعنصر بدون رٌشد وبدون فهم وإعتبار ودون رحمة إنه الثأر منه لجرم لم يرتكبه وإنما إرتٌكب ويرتكب ضده وظلم الشعب العظيم هذه القاعدة الكبيرة الأساسية الرئسية المكونة للبناء الهرمي وبنيته التحتية العريضة بما فيها الطبقة الوسطى والمرجو منه النمو والتطورو العليه الرجا والتكلان من عصبجية وطاويط الظلام و تعلمجية التنشين لمبتدئي سياسة وفهلوجبة رأس الهرم المسيطرين بالدبابة بليل دامس و بالغش والخداع والمكر.
هذا الشعب ذو العظمة الإستثنائية في الصبر الأيوبي وهو المتحمل الملدوغ الصابر المكدود المنكود المنكوب المنهوك المنهوب المكلوم المحتارالمهدود الحيل المسلوب الحرية المطحون عصرا بالحٌكم الإستعبادي في صميم كينونته وذاته و معيشته عمله وخدماته ورزقه المرزوء بسوء المتأسلمين والفاشلين أكاديمياً ودينياً الفاسدين والشوفونيين والمعوضين عن فشلهم الديني والأكاديمي والأخلاقي المستمربالحلاقة الشترة في رأسه وحقل تجاربهم المتعثرة وحيطتهم القصيرة المايلة بالهياج الإعلامي العام الفارغ الذي ما قتل بعوضة إمتصت دمائه وما صنع عجلة ولا إبرة تعينه في معاشه و مشواره وصار مكانك سِرتقتله الملاريا والأمراض المختلفة وللخلف سريعاً دور يسير نحو التحجر وتلك هي المتاهة السرمدية التي يدور فيها شعباً بكامله الفضل طائفاً بالطائفية هائمًا مكباً على وجهه فأضحى وشعباً ووطنا فضل. فهل ياتٌرى أن حكم الذكور بعقلية التيوس المتناطحة هذه وصلت للقضيب الميت بالخط المغلق الأفق ولحدها النهائي وأصبح لزاماً على الشعب البحث عن البديل في العقلية الأنثى والقلب الحنون لتنشل السودان من وهدته بالفكر والحس الرقيق ونكون قد وجدنا البديل في نصفنا الآخر ووجدنا الحل المناسب وأخرسنا من يتصايحون بأنه لايوجد بديل لهذا السخف الذي يحكم السودان ربع قرن ودحرنا الطائفية المشؤومة التي تتربص الفلجات الإنفراجية التي يحدثها الشعب بإنتفاضاته لإسقاط الأنظمة فتقفز بوثباتها المعهودة هي الأخرى وتتحكر على كراسي الحكم حتى تتكعكع وتأتي بالعسكر بإنقلاب جديد.
ولكن أين البديل الرقيق الحنين على هذا الشعب المنكود وبقيل من البحث هذا ما وجدناه كأمثلة سريعة:
خالدة زاهر
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
خالدة زاهر سرورالسادتي طبيبة سودانية . تعد اول طبيبة (امرأة) في تاريخ السودان .
• 1 نشأتها
• 2 تعليمها
• 3 نضالها السياسي
o 3.1 تأسيس الحركة النسائية
• 4 أوسمة
o 4.1 حياتها الخاصة
• 5 أنظر
• 6 مراجع
نشأتها
من مواليد أم درمان عام 18 يناير 1926.
تعليمها
تخريج خالدة زاهر وزروى سركسيان عام 1946 م درست في خلوة الفكى حسن في حي الموردة بأم درمان وهي صغيره.ثم تلقت التعليم (النظامي)الأولي والأوسط والثانوي بمدرسة الاتحاد العليا (مدارس كنسية). في العام 1946 إلتحقت مع زوري سركسيان(سودانية من أصول أرمنية)كلية كتشنر الطبية ونالتا بذلك لقب أول (مشترك) لإمرأة طبيبة في تاريخ السودان، حيث تخرجت في العام 1952.[1] [2] نضالها السياسي إنتظمت في عضوية الحزب الشيوعي السوداني وهي طالبة وعملت في النشاط السري والعلني.كان لها نشاط سياسي واضح بالجامعة وشاركت في قياده اتحاد الطلاب في آواخر الاربعينيات وبداية الخمسينيات.قادة مظاهره نادي الخريجين الشهيرة 1946م ضد الجمعية التشريعية وتم إعتقالها.
تأسيس الحركة النسائية
من مؤسسات وقيادات الحركة النسائية السودانية فقد كونت مع فاطمة طالب إسماعيل أول تنظيم نسائي في السودان رابطة الفتيات بامدرمان عام 1946 م.من العشرة الأوائل اللائي أسسن الإتحاد النسائي السوداني عام 1952 م وتولت رئاسته في اواخر الخمسينيات.ناضلت من اجل المرأة السودانية كثيرا في الداخل والخارج.عضو مؤسس لهيئة نساء السودان الشعبية. شاركت في العديد من المؤتمرات المحلية والعالمية في أصعب الظروف كمؤتمر السلام علي سبيل المثال.شاركت في العديد من المؤتمرات الطبية خارج البلاد.عضو مؤسس لجبهة الهيئات التي تكونت إبان ثورة أكتوبر 1964.
أوسمة
• منحتها جامعه الخرطوم الدكتوراة الفخرية 2001.
• تم تكريمها من منظمات المجتمع المدني العام 2006 بمناسبة بلوغها سن الثمانين.
حياتها الخاصة:
• متزوجة وام لبنتين وولدين.
• نجلها الأول: د.حمد عثمان محجوب طبيب استشاري باطني في انجلترا
• إبنها الثاني د. خالد عثمان محجوب يحمل دكتوراة في العلوم من جامعة
كيمبردج , وكان يعمل استاذاً بجامعة جوبا قبل ان يلتحق بالعمل مع الأمم المتحدة.
• إبنتها الكبرى مريم عثمان محجوب فهي تعمل بالأمم المتحدة في جنيف ,
وابنتها الثانية ،د. سعاد عثمان محجوب فهي خريجة جامعة الخرطوم وتحمل دكتوراة في علم الاثار من جامعة السربون بفرنسا.
• ترأست بعثة الحج الطبية في عام 1981،وحجت بعدها مرتين على نفقتها الخاصة.
• عيادتها في شارع المهاتما غاندي بأمدرمان (شارع الدكاترة) كانت ملاذاً
لكل النساء اللاتي لا يمتلكن أجرة الكشف , فكانت تعالجهن مجاناً.
• تقيم حاليا ببريطانيا مع نجلها الأكبر- مع تقدم سنها- وتحرص على المجئ
للسودان سنويا [3]
فاطمة أحمد إبراهيم
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
فاطمة أحمد إبراهيم (أول سيدة سودانية تنتخب كعضو برلمان في الشرق الأوسط في مايو1965 ومن أشهر الناشطات في مجال حقوق الإنسان والمرأة والسياسة في السودان).
• من مواليد الخرطوم 1932 م.
•تلقت التعليم الأولي في المدرسة الأرسالية بودمدني. تلقت التعليم الأوسط بمدرسة أم درمان الوسطي وتلقت التعليم الثانوي بمدرسة ام درمان الثانوية.
•من الدفعة الأولي التي قادت أول إضراب عرفته مدارس البنات في السودان.
•عملت بالتدريس بالمدارس الأهلية بعد أن رفضت مصلحة المعارف تعينها لأسباب سياسية.
•من ابرز العاملات في الحقل النسائي ورغم أنها لم تكن من العشر الوائل اللاتي اسسن الاتحاد النسائي الا انها عملت منذ لجنته التمهيدية الأولي بعد تاسيسة وظلت عضواً قاديا ً به وتولت رئاسته بين1956-1957 وفي الستينات.
•أشتركت في تكوين هيئة نساء السودان أبان الحكم العسكري عام 1962 م وكان عضو في اللجنه الأولي للهئية. •أنشات مجلة صوت المرأة التي اسهم في إنشائها عدد من اعضا الاتحاد النسائي وأصبحت رئيسة تحريرها. •جعلت من صوت المرأة منبرا ً فكريا ً معاديا ً للحكم العسكري مما جعل المجلة عرضة للتعطيل أكثر من مرة. •لعبت دورا ً بارزا ً في ثورة أكتوبر 1964م وكانت عضوا ً في جبهة الهيئات. •أول سودانية تدخل الجهاز التشريعي بالبلاد حيث فازت في دوائر الخرجين في انتخابات عام 1956 م. وبعد ثورة 21 أكتوبر 1964 دخلت البرلمان.
•تفرغت للعمل النسائي وبذلت الكثير في سبيل المرأة السودانية في النضال السري والعلني.
•أشتركت في العديد من المؤتمرات الإقليمية والعالمية وقادت عددا ً منها.واختيرت رئيسة للأتحاد النسائي الديمقراطي العالمي International Democratic Women’s Union عام 1991 وهذه أول مرة تنتخب فيها امرأة عربية أفريقية مسلمة ومن العالم الثالث له. وعام 1993 حصلت على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان UN Award.
• منحت الدكتوراه الفخرية من جامعة كاليفورنيا عام 1996 م لجهودها في قضايا النساء واستغلال الاطفال.
•أرملة المرحوم الشفيع احمد الشيخ أحد ابرز قيادات الحزب الشيوعى السودانى و(رئيس اتحادعمال السودان ونائب رئيس الأتحاد العالمي لنقابات
العمال) حتى إعدامه في يوليو 1971 م.
• وام لولد واحد.
مؤلفاتها:-
• طريقنا للتحرر عام 1966 م.
• حصادنا خلال عشرين عاماً.
• المرأة العربية وصور التغيير الاجتماعي.
• حول قضايا الأحوال الشخصية.
• قضايا المرأة العاملة السودانية.
• آن آوان التغيير ولكن..!
أطفالنا والرعاية الصحية.
سارا الفاضل محمود
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
سارا الفاضل محمود عبد الكريم (15 نوفمبر 1933 - 6 فبراير 2008م)، سياسية سودانية وقيادية مرموقة بحزب الأمة القومي السوداني، وزوجة الصادق المهدي رئيس حزب الأمة السوداني ورئيس الوزراء في أخر حكومة ديمقراطية.
الميلاد: أمدرمان نوفمبر عام 1933م.
المراحل الأكاديمية:
• قبل المدرسي: روضة الراهبات- أمدرمان.
• الابتدائي: مدرسة الإمام عبد الرحمن بودنوباوي.
• المتوسط: مدرسة أم درمان الحكومية الوسطى.
• الثانوي العالي: مدرسة أم درمان الثانوية.
• الدراسات الجامعية: بكالريوس علم اجتماع جامعة western college for
women بأكسفورد أوهايو، الولايات المتحدة الأمريكية-1961 م.
الدراسات فوق الجامعية:
• ماجستير في علم الأجناس- جامعة نيويورك، نيويورك- الولايات المتحدة
الأمريكية، 1962م
حازت على الدكتوراة الفخرية من جامعة الأحفاد للبنات في أبريل 2004 م.
محتويات
العمل
• عضو مجلس إدارة الخطوط الجوية السودانية 1986- 1989م.
• عملت بالتدريس في مدرسة المهدي الثانوية لمدة خمسة شهور. 1962- 1963م.
• أثناء العطلات في فترة وجودها بأمريكا عملت في الأمم المتحدة- قسم
الدراسات والبحوث الاجتماعية، كما عملت في الإجازات الصغيرة في مستشفيات معالجة الإدمان ومعاهد العناية بالكبار والمعاقين. (1958م- 1962م) العمل الاجتماعي
• بدأت نشاطها الاجتماعي والسياسي منذ الخمسينات ثم تواصل بعد عودتها للبلاد.
• عملت بجمعية نهضة المرأة في قسم محو الأمية الأبجدية والأمية الحرفية
قبل سفرها لأمريكا. (1950- 1958)
• عملت سكرتيرة لجمعية الحفيد الثقافية التي كونها شباب أسرة المهدي
برئاسة السيد الصادق لتكون ملتقى هادف للشباب من أسرة الإمام عبد الرحمن المهدي.
• عضو مؤسس لجمعية الخريجات السودانيات في 1963 م.
• أسست مع أخرىات جمعية الصحوة النسوية الخيرية في فترة الديمقراطية الثالثة.
• عملت مع الأب فيلوثاوس وآخرين في جمعية مكافحة المخدرات.
• عضو مؤسس في مجلس الطفولة والتنمية العربية وعضو مجلس أمناء لفترتين في
ثمانينات القرن العشرين.
• عضو ندوة العميد.
• عضو الجمعية العالمية الخيرية للنساء.
• عضو مجلس جامعة الأحفاد للبنات.
• عضو مجلس مؤسسي الجامعة الأهلية.
• عضو مجلس جامعة المليك.
العمل السياسي
• عضو متعاون مع مجموعة العمل السري بحزب الأمة ضد نظام 17 نوفمبر 1958 م
بقيادة الفريق إبراهيم عبود.
• شاركت في جميع المظاهرات أيام ثورة أكتوبر 1964 م.
• مثلت حزب الأمة مع آخرين في الجبهة القومية المتحدة عام 1964 م.
• قامت وأخرىات في ديسمبر 1964م بتكوين أول أمانة للمرأة في حزب سوداني
تقيم مؤتمرها العام وتكتب دستورها وتصبح ذات طابع مؤسسي لا عمل موسمي كما جرت العادة قبل ذلك.
• قامت عام 1975 م وأخرىات بتكوين أول أمانة نسوية لهيئة شئون الأنصار
وكانت والسيدة رقية عبد الله المهدي أعضاء في المجلس الاستشاري لهيئة شئون الأنصار.
• في فترة مايو أثناء غياب القيادات في السجون أو الهجرة كانت تقوم
بالعمل التنسيقي والتواصلي بين القوة السياسية وأثناء عمل الجبهة الوطنية التي كانت تقود معارضة النظام المايوي، كانت تقوم بذات الدور بالنسبة للأحزاب المكونة للجبهة.
• أثناء فترة مايو تعرضت للسجن في فترتين مجموعهما سنتان قضتهما بسجن
أمدرمان العمومي.
• حوكمت أمام محكمة عسكرية بعد إخفاق انتفاضة يوليو 1976 م وتعرضت لكثير
من التعذيب الجسماني والنفسي. وكانت أول امرأة سودانية تقدم لمحاكمة عسكرية وثاني امرأة عربية تحاكم عسكريا بعد جميلة بوحيرد الجزائرية.
• بعد المصالحة رأى الحزب خروجها لإنجلترا لتقود العمل الخارجي للحزب.
عادت بعد فترة لتشترك في العمل الحزبي.
• سافرت لإنجلترا مستصحبة السيدة رحمة عبد الله، في رحلة علاجية لإنجلترا
في 1981م، وفي أثنائها أعلن النميري قوانين سبتمبر 1983م وسجن قيادات الأنصار وحزب الأمة وأفتى بتكفيرهم على أساس خطبة السيد الصادق المهدي المعارضة للقوانين في عيد الأضحى المبارك لعام 1403هجرية (18 سبتمبر 1983 م).
• أنشأت مكتب المعارضة بلندن والذي قام بإصدار المنشورات واستفتاء علماء
المسلمين حول الموقف الديني الصحيح من معارضة قوانين سبتمبر، واتصل بجميع منظمات حقوق الإنسان الإقليمية والعالمية، ولاحقت هي والفريق العامل بالمكتب من كوادر حزب الأمة النظام في كل المحافل الإسلامية وغيرها فاضحة أمر النظام ومفندة حججه، وأصبح مكتب لندن قبلة للمعارضة السودانية عامة في دول المهجر، كما كان يرسل المنشورات والكتيبات المعارضة لتوزع بالداخل في ظروف أمنية قاهرة مستغلا شبكة محكمة السرية من القنوات للتوزيع. قام المكتب بالإشراف على طباعة العديد من الكتب والمنشورات السياسية المعارضة والفكرية، وسميت هذه المطبوعات مكتبة شباب الأمة وسربت كلها إلى داخل البلاد.
• عادت بعد الانتفاضة وكرمها حزبها بانتخابها في مؤتمره العام سنة 1985 م
عضوا في الأمانة الخماسية العامة أعلى المراكز القيادية في الحزب.
• تولت مهمة التنظيم في الحزب أثناء الديمقراطية الثالثة وفي الانتخابات
كانت المسؤولة عن دوائر حزب الأمة في العاصمة.
• في انقلاب الإنقاذ كانت أول من دخل السجن في اليوم الأول للانقلاب،
وسجنت ثلاثة مرات في عهد الإنقاذ، أما التحقيق والاستجواب بلا عدد ولا حدود.
• شاركت في المؤتمر الاستثنائي بالقاهرة في أغسطس 2000 م وشرفت بتعيينها
مساعد للرئيس بالشئون الخارجية في التنظيم الانتقالي (2000-2003م) وأوليت قيادة قطاع العلاقات الخارجية والذي عملت به حتى قيام المؤتمر العام السادس للحزب أبريل 2003 م.
• ترأست لجنة الهيكل والدستور وهي إحدى لجان المؤتمر العام السادس في 2003 م.
• شغلت بعد المؤتمر السادس منصب مساعد الرئيس لشؤون منظمات المجتمع
المدني، وعضو مجلس الحكماء في حزب الأمة، وعضو مجلس التنسيق الأعلى، كما أنتخبت عضوا بالمكتب السياسي للحزب.
المؤتمرات التي شاركت فيها
• ترأست الوفد المشارك في فعاليات مؤتمر أحزاب عدم الانحياز المنعقد في
القاهرة عام 1986م.
• ترأست وفد الحزب المشارك في مؤتمر الأحزاب الحاكمة في طرابلس بليبيا عام 1987م.
• شاركت في مؤتمر المناطق التي تعاني من الحروب في أفريقيا المنعقد في
زيمبابوي عام 1987م.
• شاركت في مؤتمر البيئة المنعقد في لندن عام 1988م.
• شاركت في مؤتمر المرأة العالمي في موسكو عام 1988م.
• شاركت في مؤتمر المرأة والسلام المنعقد في روما عام 1989م.
• قادت وفد السودان في مؤتمر السكان الذي أقامته الأمم المتحدة في تونس عام 1989م.
• شاركت في مؤتمر المرأة والسلام المنعقد في هولندا عام 1999م.
• ترأست وفد الحزب للتفاوض مع الحركة الشعبية في أبريل 2003م حيث أصدر
الوفدان بيان كمبالا الذي حدد الأطر والأسس للتعاون بين الطرفين.
• في مايو 2003م سافرت لإريتريا لحضور ورشة عمل نظمها التجمع وأمريكا
للسلام وما بعده، وفي أثناء وجودها والسيد صلاح إبراهيم في إريتريا استغلا السانحة لإنعاش العلاقات مع إريتريا في المجالات المختلفة.
• سافرت للقاهرة لتتويج مجهودات كمبالا وأسمرا بإعلان القاهرة التاريخي
24 يونيو 2003م
• اختيرت كعضو في وفد التفاوض مع الحركة الشعبية لتحرير السودان للوصول
للإجماع الوطني في ديسمبر 2007م. ولعبت دورا أساسيا في تقريب وجهات النظر والدفع نحو اللقاء المثمر بين الحزبين.
الهوايات والمناشط
• تلقت كورسات في الديكور وفي تنسيق الزهور في جامعة نبراسكا، أوماها،
الولايات المتحدة 1959م.
• مهتمة بالبستنة.
• خبيرة في تصميم وصنع الأزياء والزينة التقليدية السودانية.
• خبيرة في التصميم الداخلي ومهتمة بالمعمار ومن أشهر تصاميمها القطية في
منزلها والتي جمعت فيها بين الخبرة التقليدية والعصرية.
الأسرة
تزوجت من السيد الصادق المهدي في 28 فبراير 1963م. ولها ثلاث بنات وولدين، وعدد من الأحفاد والحفيدات.
الوفاة
توفيت في الساعة السابعة من مساء يوم الأربعاء الموافق 6 فبراير 2008م، وقد أحست بالألم أثناء اجتماع كانت تشارك فيه بين حزبها وبين الحركة الشعبية لتحرير السودان يهدف للوصول لإجماع حول القضايا الوطنية، حيث فاضت روحها الطاهرة إلى رحمة مولاها بعد خروجها من الاجتماع وحال وصولها للمستشفى.
مراجع
مجلوبة من "http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=سارا_الفاضل_محمود&oldid=12531372"
تصنيفات:
مواليد 1933
ب
• بلقيس العشا
ج
• جوزفين بخيتة ع
• عبير زين
• فائزة عمسيب
ل
• لبنى أحمد الحسين
ل
• ليلى أبو العلا
ن
• نعمة الباقر
و
• وداد المحبوب
عبير زين شاعرة وكاتبة سودانية، [1] من مواليد مدينة الخرطوم بحري للعام 1986، حاصلة على درجة الماجستير فى ((تدريس اللغة الإنجليزية)) من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا عملت بمؤسسات التعليم العالي في تدريس اللغة الإنجليزية، كاتبة عمود همسات بالصحف اليومية.
لها مدونة ( http://abeerzain.blogspot.com/ )
بلقيس العشا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
د. بلقيس محمد الحسن عثمان العشا هي باحث أول بالمجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية بالسودان ومتخصصة في علم المناخ والبيئة ومنسق مشروع استراتيجيات بيئة التأقلم مع ظاهرة تغيير المناخ. تخرجت في جامعة الخرطوم بكالوريوس علوم الغابات درجة الشرف 1984م وماجستير في علوم البيئة ثم حصلت على الدكتوراه في علوم الغابات من نفس الجامعة.
تسلمت جائزة نوبل للسلام للعام 2008 نيابة عن اللجنة الدولية للتغيرات المناخية والتي كانت بالمناصفة بين اللجنة وآل جور نائب الرئيس الأمريكي الأسبق والتي أقيمت بمدينة أوسلو النرويجية وذلك بعد أن وقع عليها الاختيار لتتسلم الجائزة التي تسمى أيضا جائزة "أبطال الأرض" للعام 2008 ضمن وفد دولي قوامه خمسة وعشرين شخصاً. وقد ذكرت الدكتورة ان الجائزة وقعت للهيئة نتيجة للتقرير الذي شاركت فيه و7 من الباحثين السودانيين بالهيئة.
وقد قدمت العديد من اوراق العمل والمساهمات والبحوث في مجالها الحساس لمنظمة المرأة العربية والهيئات المحلية والإقليمية المتخصصة.
وقد عرّف برنامج الأمم المتحدة للبيئة الدكتورة بلقيس العشا في تقرير الجائزة كالاتى :- الدكتورة بلقيس عثمان العشا هي من كبار العلماء في السودان وعضو في الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، وتحتل مكانة بارزة في البحوث العالمية بشأن تغير المناخ. وقد أنتجت أعمالا كانت فتحا في مجال الاحترار العالمي - وهو التحدي الأكبر المهدد لعصرنا - في شمال أفريقيا وشرقها.
ويعتبر تشديد الدكتورة بلقيس على الاحترار العالمي والتكيف معه في السودان أمرا ذا أهمية حيوية نظرا إلى الروابط المتشابكة القائمة بين تغير المناخ والصراع الدائر في ذلك البلد. أما عملها كباحثة بارزة في تغير المناخ، فيجعلها نموذجا مثاليا تحتذيه نساء أفريقيا. وتعترف الجائزة أيضا بجهود الدكتورة بلقيس في تثقيف طلبة الجامعات السودانية في مسألة تغير المناخ، وبهذه الطريقة إرهاف وعي الجيل الجديد في البلد لهذه القضية.
ليلى أبو العلا
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
ليلى أبو العلا (1964 -) كاتبة و مؤلفة روائية و كاتبة مسرحيات ، سودانية ، ولدت في القاهرة، ونشأت في مدينة الخرطوم حيث التحقت بمدرسة الخرطوم الأمريكية و كانت ابنة لأول عالمة ديمغرافيا في السودان [1].
لبنى أحمد الحسين
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
لبنى أحمد الحسين صحفية سودانية تعمل لدي منظمة الأمم المتحدة لحفظ السلام في السودان (يونيميد) وعضو نقابة الصحفيين السودانيين. تعرضت هي وأخرىات للاعتقال في مطعم بالخرطوم بتهمة ارتداء زي فاضح، رغم أنها كانت ترتدي بنطلونا واسعا وقميصا طويلا وتضع على رأسها (طرحه) تغطي رأسها وكتفيها. وتم محاكمتها بموجب البند 152 من قانون العقوبات الصادر في عام
1991 الذي يقضي بعقوبة تصل إلى 40 جلدة لكل من "ارتكب فعلاً فاضحاً أو خدش الحياء أو ارتدى زياً غير محتشم في مكان عام". وكان يمكن للبنى ان تستفيد من الحصانة التي يوفرها لها كونها موظفة في قسم الاعلام لدى الأمم المتحدة في الخرطوم. وغوضاً عن ذلك فقد قامة بتقديم استقالتها لكي تستمر المحاكمة. وقد أصدرت المحكمة السودانية برئاسة القاضي مدثر الرشيد حكمها بحق الصحفية وذلك بغرامة مالية قدرها 500 جنيه سوداني ما يعادل (200
دولار) أو شهر سجن في حالة عدم الدفع.
وصلات خارجية
• لبنى: سأواصل المعركة لإلغاء قانون "الفعل الفاضح" بالسودان
• الصحفية السودانية لبنى أحمد الحسين للشروق: مليون جلدة لن ترغمني على
التخلي عن سروالي
"صحفية البنطال" السودانية ترفض دفع الغرامة وتودع السجن نعمة الباقر من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
نعمة الباقر
هي مراسلة دولية سودانية بريطانية لقناة سي إن إن.
النشأة والمسيرة
ولدت نعمة الباقر في 1978 في السودان للسياسي والإعلامي الباقر أحمد عبد الله وابتسام عفان التي تعمل نائب المدير العام لصحيفة الخرطوم. درست بالسودان ثم في بريطانيا أين حازت على الإجازة في الفلسفة من كلية لندن للاقتصاد. بدأت نعمة الباقر مسيرتها الإعلامية مراسلة لرويترز من السودان في ديسمبر 2002 ومغطية للنزاع في دارفور. ثم انضمت في 2005 لقناة مور4 التابعة للقناة الرابعة البريطانية حيث كشفت مزاعم الاغتصاب من قبل الاتحاد الأفريقي في دارفور. كما قامت بأول حوار مع شركة أيجيس للخدمات الدفاعية حول مقاطع فيديو تظهر موظفيها يقتلون عشوائيا المدنيين في العراق وحاورت رئيس زيمبابوي جاكوب زوما قبل محاكمته بتهمة الاغتصاب.
وكانت الصحفية الغربية الوحيدة التي غطت من مقدشو خلال القصف الأمريكي بالقنابل للصومال في يناير 2007.[1] أعدّت حلقة "قابل الجنجويد" للبرنامج الوثائقي "أنريبورتد وورلد" والتي كانت الأولى لها وفيها حصلت على نفاذ غير مسبوق لمحمد حمدان دوغولو وهو أحد أبرز قادة الجنجويد العرب التي تقاتل في دارفور. صورت الباقر والمخرج أندرو كارتر بطاقة هوية مقاتلي الجيش السوداني والأسلحة المصنوعة في الصين ومسجلّين بالتالي أول دليل على التدخل المباشر للجيش السوداني إلى جانب الجنجويد والدور الذي يلعبه بيع الأسلحة الصينية لدارفور في الصراع.
العمل بسي إن إن
بعد فترة من العمل المستقل مع سي إن إن بدأت في أغسطس 2010 انطلاقا من مكتب القناة في جوهانسبورغ غطت فيها عدة قضايا من أهمها استفتاء استقلال جنوب السودان التحقت بصفة كلية بالقناة في فبراير 2011 بدرجة "مراسلة دولية".[2][3] الجوائز
• قصة العام الإخبارية التلفزيونية، جوائز جمعية الصحافة الأجنبية، 2008
• صحفي العام، جوائز جمعية الصحافة الأجنبية، 2008
•
وغيرهن كثيرات من الصحفيات والكاتبات الجريئات اللآئي يشار إليهن بالبنان ومن المناضلات كذلك مريم الصادق والذي سماها بعضهم ببنازير بوتو وخاصة بعد أن رشحت لنيابة الحزب ومن ثم لرئاسة حزب الأمة على الرغم من البون الشاسع ما بين معاني النضال والصراع السياسي الخطير في دول العالم الخاسر والوارثة والتعيين لاتجدي كثيراً وقد تضر، كما سمعنا أن الترابي يرشح إمرأة لرئاسة المؤتمر الشعبي لكنها قد تكون من تخاريفه الكثيرة المهم ان كلهن من النساء السودانيات لكن هل حققوا من النضال والفكر والعطاء والعصامية ما يؤهلهن لحكم السودان وهل فيهن من عنفوان وقوة المناضلات السابقات الكنداكة والملكة النوبية ومهيرة بت عبود!؟ وهل يرضى الشعب السوداني بأن تحكمه إمرأة!؟ وبعد تمحيص وتدقيق لقد وجدنا أن المرأة المناسبة لتكون رئيسة السودان الآن قد وصلت سن السأم للأسف سن الثمانين عاما ولا نظنها راغبة في الرئاسة والحكم ومن يبلغ الثمانين لاأخالك يسأم.لقد آن الآوان لكن لن نرضى ولن يرضى الشعب السوداني إلا بواحدة يكون لها القدح المعلى والقوة الكامنة والحركية الدافقة وتستطيع أن تطيح وتسقط وتزيح الكابوس الرهيب الذي يجسم على صدرالشعب و يكتم أنفاسه من ربع قرن من الزمان!! لقد آن الأوان أن تفك قيدها حواء السودان وتتحرر من ربقة الإستعباد الكيزاني وتنطلق بقوة دافعة رباعية ومن ثم يبدأ عهد رئيسة السودان الجديد لنج حينئذٍ.
abbaskhidir@gmail.com