د.عبد الله علي ابراهيم أيها الإسلاميون بشروا ولا تنفروا: ود الحسين والظاظا لمقدم الشرطة عبد الله سليمان (2-2)
د. احمد التيجاني سيد احمد حرق هولاكو الحاقد مكتبة بغداد ودار الحكمة، لكن بينما اختفي اثر مدينته تحت الثلوج بقي التاريخ! كما سيبقي السودان
محمد الحسن محمد عثمان لماذا لا يتخلى الجيش السودانى عن التبعيه للتنظيم الاخوانى ويصبح مستقلاً كما كان ؟
د.عبد الله علي ابراهيم مقدم الشرطة والظاظا: ليأخذ الإسلاميون الحكمة من ود الحسين الذي قال لهم لو نزل الترابي تاني في دائرة الصحافة بسقطو (1-2)
أمجد فريد الطيب العقوبات الأمريكية على حميدتي واتهام الإبادة الجماعية في السودان: نقطة تحول في النظرة الدولية لحرب السودان
عثمان الطاهر المجمر طه ديشليون الف مليار مبروك للشعب السودانى وللقوات المسلحه العظيمه وبصفه لبرهان الذى استجاب وتحرك !