لأول مرة أدخل الدار الرحبة المكللة بضروب الفنون، والتي طالما ولجتها لحضور اجتماع سواء أكان للحركة من أجل حرية الضمير، أو من أجل حرية التعبير، أو لمبادرة مكافحة التطرف، أو للتنسيق بين وطنيين أثناء الثورة، أدخلها هذه المرة كـصحفية، وكانت الصداقة الممتدة بيني وبين