17 August, 2021
مبارك أردول وعرمان وزمان الأحزان!!
*عندما كانت الأمور سمناً على عسل داخل الحركة الشعبية قبيل إعلان باريس كان ياسر عرمان يتنفس عبر رئتي المهندس مبارك أردول الذي كان يتصدى لكل هجمة على الحركة الشعبية وحتى عندما سقطت الحركة الشعبية ذلك السقوط الديمقراطي المدوي وهي ترفض تسليم رئاسة الجبهة الثورية للدكتور/ جبريل إبراهيم ومارس الأستاذ عرمان كل مقدرته على الالتواء والالتفاف حتى إنشقت الجبهة الثورية وأصبحت ذات رأسين، ومنذ ذلك اليوم وحتى اليوم يمارس عرمان دوره المحبب له في الطق والشق، نسوق هذه اللمحات وفي ذاكرتنا