30 September, 2022
أضواء علي مؤتمر إعلان نتيجة الشهادة السودانية الوزير كان كبير المذيعين
أضواء علي مؤتمر إعلان نتيجة الشهادة السودانية الوزير كان كبير المذيعين وفي الختام هتف علي طريقة مشجعي كرة القدم ( سودانا فوق ) !
أضواء علي مؤتمر إعلان نتيجة الشهادة السودانية الوزير كان كبير المذيعين وفي الختام هتف علي طريقة مشجعي كرة القدم ( سودانا فوق ) !
تريدون نبش قبر المرحومة بخت الرضا لتشريحها لمعرفة سبب الوفاة ام ماذا تقصدون بالاحتفال بالذكري ٨٨ لهذا الصرح التعليمي الفريد ؟!
خرجت من منزلنا المتواضع حاملا كيسين من القمامة ميمما شطر اقرب حاوية نفايات لوضع هذه الحمولة في المكان المخصص لها وسرت الهويني أتلفت يمينا وشمالا ابحث عن ضالتي مع اصراري في أن لا ارمي بالقاذورات حيثما اتفق فهذا لا يليق بمن له ذرة من تحضر وحياء وذوق وللاسف كانت الساحات والرحب والشوارع وقرب البيوت وتحت أعمدة الكهرباء والترتوارات كلها كانت تعج بالاوساخ في منظر يجعل العيون تبكي لما تري من مشاهد مخيفة تجعل المرء يحس بالعار والشنار !
صرح البرهان بأنه لا يمانع من زيارة إسرائيل إذا تمت دعوته وعرج علي القاهرة لتبارك له الخطوة إذا تم المراد والقرار اصلا عندهم وعلينا التنفيذ من سكات !
من استمع لكلمة رئيس الوزراء الإسرائيلي وهو يخاطب العالم من علي منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة يكتشف من غير اجتهاد أو إجهاد أن هذا الرجل يعتقد أن الشعوب مازالت علي سذاجتها ويمكن أن تنطلي عليها الحيل والالاعيب وصور كيانه الغاصب كالحمل الوديع ولم ينسي أن يسمع الحاضرين ويذكرهم بضحايا المحرقة التي جرت لليهود وهذه الأسطوانة المشروخة التي لا يمل قادة إسرائيل في تصديع ررؤوس العالم بها تظل بضاعتهم الرابحة لابتزاز الألمان وكسب العطف والحنان من هنا وهنالك مع انهم في
أطل من قناة النيل الازرق وكان صوته لزجا مثل زيت المكنة قال إنه تربوي والتربوي يعمل في صمت من غير دعاية وإعلان !
رحل أستاذ اللغة العربية للناطقين بغيرها ، المسرحي الذي سما بصوته الفخيم وثقافته العالية وشاعريته المترعة بالفن والإبداع … رحل صفوان عثمان عبد الرحيم ، ابن الهلالية وعموم البلاد !
الذين شيدوا مصنعا لتعبئة المياه الصحية علي زعم أن ماء الشرب لا يخلو من تلوث لماذا لا يشيدون مصنعا لتعبئة الهواء النقي في هذه الأجواء الخانقة ؟!
لماذا لا تؤجل المدارس لأجل غير مسمي ليتفاكر الجميع حول تعليم نوعي ضاع منا بسبب خنق الديمقراطية وكبت الحريات والعديد من الأزمات !
صلتنا اوراق الطبيب السوداني المقيم ببرلين بذكرياتها وقصصها ووجوهها وقضاياها الفكرية والأدبية !