13 June, 2022
لا عَجَب ولا عُجُاب، فقحت هي قحت.. وشيمتُها أن تخونَ ثم تتجمل! (2/2)
* البعض قرأ مقالي السابق بفهمٍ غير الفهم، فمنهم من رماني بالشيوعية، والشيوعية شرفٌ (خاص) لا أزعم الانتماء إليه.
* البعض قرأ مقالي السابق بفهمٍ غير الفهم، فمنهم من رماني بالشيوعية، والشيوعية شرفٌ (خاص) لا أزعم الانتماء إليه.
* جاء في الأنباء أن اللقاء الذي تم، يوم الخميس 9 يونيو 2022، بين قحت1 أو (4 طويلة) واللجنة الأمنية تم بعد ضغوط مكثفة مارستها بعض الدول الغربية والعربية عليها.
* حديث (عام) عن دولتنا الراجفة الراكعة، صدىً للحديث (غير الموضوعي) عن خصخصة الشركات العسكرية في بيئة سياسية غير مواتية.
* من أين ستتدفق الأموال لشراء الشركات العسكرية التي تنتوي تخصيصها يا جبريل؟ من خارج السودان؟ أم من عامة الشعب السوداني؟ أم من أخوانك الكيزان؟ * رؤوس الأموال الأجنبية لن تأتي إلى السودان للإستثمار المباشر أو غير المباشر، طالما استقرار السودان في كف عفريت والعمل في الدواوين العامة لا يتحرك إلا بالرشاوى.
* مخطئٌ من يعتقد أن حميدتي (جراداية في سروال، مابعضي، لكن قعادو ما حلو!
* سعادة الناظر محمد الأمين تِرِك، رئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات، يطلب من الشعب السوداني أن يشكره لمشاركته في إنقلاب الإطاحة بالحكومة الانتقالية.
* التلذذ بارتكاب الحرام جزء أصيل في التكوين النفسي للكيزان.
* هاجم علي كرتي، امير جماعة الكيزان الجديد، حكومة حمدوك المُنْقَلَب عليها واتهمها بالفساد والإفساد.
* قال السيد فولكر بيتيس،، مبعوث الأمم المتحدة للسودان، في إحاطة لمجلس الأمن الدولي، يوم الثلاثاء، 23 مايو 2022، أن الأزمة السودانية أزمة محلية وأن حلها لا يتأتى إلا بيد السودانيين أنفسهم، وطالب، في نفس الوقت، بوقف التجاذبات الدولية حول السودان!
* أزماتنا تتمدد، تمدِّدُها (أدواتٌ) سودانية تعمل للإستئثار بالسودان لمصلحتها ومصالح دول أجنبية، في مقدمتها الإمارات التي دبرت لإرسال (أدوات) أخرى من داخل الاتحاد الأفريقي لدعم الأدوات الداخلية بُغية تحقيق (استعمار) السودان استعماراً حديثاً.