5 February, 2022
استشعر البرهان أن أمريكا (ما المَطَرَة البِدِّسُو منها العِدَّة)، فتطاول!
* خلط البرهان الأوراق.
* خلط البرهان الأوراق.
* شن الانقلابيون حرباً وقائية، بلغة (إياكِ أعْنِي فأسمع يا جارة) ضد أمريكا وأوروبا ومجلس الأمن، لصرف الأنظار عن جرائم ضد الإنسانية تلازمها جرائم الإبادة الجماعية باستخدام سلاح الدوشكا والقرينوف، إرتكبوها، و لا يزالون يرتكبونها، في حق شابات وشباب يتظاهرون:- “سلمية.
* ما يوضحه قمع المواكب السلمية بالرصاص الحي والدهس بسيارات الجنجويد وقنص أبرز الثوار أن حميدتي والبرهان يرتعشون خوفاً من الكنداكات والشفوت.
* إن ما شاهدناه يوم أمس الإثنين في الخرطوم هو مواصلة للإبادة الجماعية المنقولة من أيام أن كان البرهان (ربَّ الفور) وحميدتي (عزرائيل) ملَكَ موت الفور، بعد أن صار الاثنان حاكمي الأمر الواقع بالسودان، بقوة السلاح والمال.
* الحقيقة الغائبة عن كثيرين ان مبادرة فولكر تمنح جنرالات اللجنة الأمنية القتَلة حصانةً غير مكتوبة وتشرعِن إنقلابهم دولياً، حتى وإن لم يقل فولكر ذلك بصريح العبارة.
* الإنقلابيون القتلة سفكوا الدماء وأهدروا كرامة إنسان السودان في غير ما مكان.
* استقال حمدوك، وباستقالته سقط الاتفاق السياسي سقوطاً داوياً.
* هرب البرهان من مدنية الثورة المجيدة خوفاً من مساءلات تنتظره بفارغِ صبرِ الأسر المكلومة.
* إذا كان البرهان عنيداً فالجيل (الراكب راس) أَشدُّ إعْنادًا.