10 February, 2023
وحدة القوى الثورية بالتسوية الشفافة بين المركزي ولجان المقاومة الجذرية لقلب الطاولة على رأس تحالف الكتلة الديمقراطية الفلولية الإستخباراتية
كان خطأ التحليل للموقف السياسي السليم ، الذي وقعت فيه الحرية والتغيير بعد إنقضاء لحظات فرحة الشعب العارمة يوم 11 /4 / 2019 بتخلصه من عبء النظام النازيوإسلاموي بثلاثينيته المجرمة ، ودخول البشير السجن وإلحاق رفاقه به ، وبعد أن أفاقت الحرية والتغيير الأصل ، قايدة الثورة في إنطلاقتها ، من إحتفائها مع الشعب بسقوط النظام ، جانبها التوفيق في التحليل السليم ، لماهية ونوعية ما حدث ، وأرتكبت الخطأ الفادح والقاتل ، حتى بعد جريمة فض الإعتصام ، إنقلابهم