23 October, 2022

“يا سامري”

نترحم على شهداء السودان كلهمُ ، و نشهد أنَّ “عَسكريِّ” السودان الحاكمين “غصباً” له أثبتوا للعالم أجمع أنهم حتى في العسكرية “مواسيرُ”!

محمد حسن مصطفى طارق

17 October, 2022

“هجم النمر”

أوروبا تأخرت مترددة “متفلسفة” في طريقة دعمهم الأوكران حتى اجتاحت سماواتها أدخنة و سحب و رمادها الحرب!

محمد حسن مصطفى طارق

26 August, 2022

إلى سعادة الفريق ركن “معاش”

كنت في صمتك و أنت في كامل زيك العسكري تسمع و تشاهد و كالشيطان تُبارك جرائم زُملائك في السلاح ضد أهلكم دمهم مالهم و عرضهم و تمت بترقية أو دونها “إقالتك”!

محمد حسن مصطفى طارق

22 August, 2022

“سيما البرهان!”

الفيلم الهندي من شهرته كموضوع يبدأ بالمأساة فالغناء رقصاً طريقاً حتى بهجة الإنتقام الموحش صار رمزية معروفة أقلها في عالمنا نحن!

محمد حسن مصطفى طارق

4 August, 2022

“أرنب استعد”

في السودان -إذا تبقَّى-: مَن سيقرِّر مَصير مَن؛ الجنجويد أم الجيش؟ و لآن البلد “قاشاتها” مَالصَه؛ فصبيّ البشير حميدتي صدّق أنه اقترب من حكم البلد!

محمد حسن مصطفى طارق

17 July, 2022

“يا ديدبانُ أفتِنا”

يصل الجيش: لماذا استقالت قياداتك تباعاً بعد نجاح الثورة و إسقاط نظام البشير حتى انتهى أمرك تحت قيادة البرهان؟ و لماذا ظل “ينخُر” و مازال عبدالفتاح هذا في الجيش و يُكسّر؟ ما الهدف و هل علم الجميع قبل البرهان به فصعُب الأمر عليهم لسبب أو لآخر فاستقالوا؟ * بعد الثورة؛ أجبن خلق الله من نراهم اليوم أو كانوا و مازالوا في سدة حكمك يا سودان!

محمد حسن مصطفى طارق