10 July, 2021
التنقاري: كيف لا اعشق جمالك..؟!
علي محمود التنقاري محطة مهمة (وليست سندة) في الشعر الغنائي السوداني وهو من (أهل الفترة) الذين ربطوا أغنية الحقيبة بالأغنية الحديثة.
علي محمود التنقاري محطة مهمة (وليست سندة) في الشعر الغنائي السوداني وهو من (أهل الفترة) الذين ربطوا أغنية الحقيبة بالأغنية الحديثة.
لقاء السيد حسن برقو بأعضاء مجلس السيادة وقادة الجيش في تصوّرنا يعد عملاً ضمن تحرّكات المؤتمر الوطني المحظور و(فرفرته).
إذا كان من رجاء لا يخرق التقاليد القضائية فهذه دعوة إلى هيئة الاتهام في قضية انقلاب 30 يونيو إلى مواصلة مقاطعتها للمحكمة وألا تعود إليها.
(بصراحة ربّنا) لا نستلطف كلمة (نكون أو لا نكون) في سياق مصائر الدولة السودانية.
ما روَته لجنة إزالة التمكين عن قصص فساد بعض العاملين في البنوك له (نظائر وأشباه) يعرفها كثيرٌ من المتعاملين مع المصارف وفروعها في الداخل والخارج.
لن ينتج الحصاد إلا هشيماً عندما تغيب إرادة الدولة ومؤسساتها وتتلكأ الهمّة وتتشتت المهام وتسود العشوائية وتصبح الدولة كتاجر التوابل (مضروب الزهايمر) الذي ينسي كل مرة أين وضع المُغرافة وأين (طشت الكمون).
(على اقل تقدير) وقبل أي حديث عن مبادرة رئيس الوزراء حمدوك فهي في المُجمل (سانحة) ينبغي أن تؤسس إلى انطلاقة جديدة تبدأ من تاريخ هذا اليوم من أجل تفكيك تروس (السبهللية والعنقالية) التي لا تناسب عصر الألفية الثالثة.
كتب الشاعر محي الدين الفاتح مقالاً تداولته الأسافير والصحائف بعنوان (الاختلاق السطحي لقصص عن قصائد جماع) نسب فيه قصيدة أو أغنية (ألمني حنان) التي تغنى بها الفنان سيد خليفة للشاعر الكبير إدريس جمّاع.