6 November, 2021

الشرعية الثورية والدستور الانتقالي وتنحى البرهان

• علمنا التاريخ ان الثورات لاتنجز مهامها فى مره واحده فالثوره الفرنسيه مرت بتجارب مريره وثورة يوليو المصريه دخلت فى حرب مع ثلاثه دول والثوره التونسيه مازالت تشق طريقها بصعوبه وهكذا الثورات فطريقها غير مفروش بالورود ولابد ان تنضج الثوره تحت نيران حاميه والثوره تطيح بمصالح داخليه وخارجيه فتخلق اعداء فى الداخل والخارج لذلك ينبغى ان ناخذ وقفه مع الذات نراجع انفسنا ونصحح اخطائنا وان لم نفعل ذلك فسنخسر ثورتنا وتضيع دماء اولادنا الغاليه وارى الاتى • اولاً يجب ان

محمد الحسن محمد عثمان

5 November, 2021

هل يلعب المصريون والبرهان على الزمن ؟؟

أنباء متضاربة عما وصلت اليه حالة التفاوض مع انقلاب البرهان والاحظ ان الامر اوكل للاخوه من جنوب السودان ومع احترامنا وتقديرنا لهم فالاخوه فى الجنوب عاجزون عن حل مشاكلهم فى الجنوب فكيف لهم بحل مشاكل الجيران؟!

محمد الحسن محمد عثمان

29 October, 2021

نصيحة للفريق البرهان

ان ماقمت به يابرهان عمل لا يقوم به من عاش وسط هذا الشعب وفهم طبيعته وعشقه للحريه والديمقراطيه فهذا الشعب قد ضحى بأعز ماعنده وهم فلذات أكباده من اجل الديمقراطيه والحريه ويشهد على ذلك قيامه بثلاثه ثورات سالت فيها دماء غاليه وستكون الرابعه هى ثورته على انقلابك يابرهان ومن الواضح ان من قام بتضليك الكيزان وحميدتى وكلاهما لا يفهم هذا الشعب وسيسقطون معك والى الابد وكلاهما متورط فى مذابح ولو كان عندهم ذره من الوعى لحمدوا الله على عدم محاسبتهم

محمد الحسن محمد عثمان

28 October, 2021

السلطة القضائية وانقلاب البرهان

اعلن الشعب السودانى موقفه الواضح من انقلاب البرهان من اول لحظه وتمثل ذلك فى هذه المواكب التى انطلقت بكثافه فى شوارع العاصمه وهذه المتاريس التى انتشرت وبدأ مسلسل جديد من التضحيات من اجل الديمقراطيه من شعبنا العظيم صحيح ان هؤلاء الذين تولوا السلطه بعد الثوره كان تنقصهم الخبره السياسيه والاراده وملكة اتخاذ القرار فكان منصب رئيس القضاء خالى لفتره طويله وكذلك لم يعينوا قضاة المحكمه الدستوريه ولكن كل ذلك لايدعوا للتعامل والاعتراف بالسلطه الانقلابيه لقد كانت السلطه القضائيه قبل الانقاذ

محمد الحسن محمد عثمان

26 October, 2021

انتحار البرهان ومعه الكيزان واغلقوا المطار

ماكنت اعتقد ان هناك رجل عاقل يمكن ان يخطو هذه الخطوه التى خطاها البرهان وبعد موكب ٢١ اكتوبر فهذه خطوه انتحارية ووداعاً البرهان فقد ربطت حبل المشنقه حول عنقك ولن يكتمل اليوم والا تكون قد اطيح بك بواسطة الشعب فقد افلح الكيزان فى قيادتك لحتفك ليس ذلك فحسب بل ان الكيزان بغباوتهم سترتد هذه الخطوه عليهم بالساحق والماحق وسيتم الآن الانتقام منهم فى كل مافعلوه فى الشعب السودانى وفى الوطن وان ماوجدوه من تسامح وعدم محاسبه قد أضاعوه اليوم بهذه

محمد الحسن محمد عثمان

21 October, 2021

الحل فى ارسال البشير للاهاي فوراً وكشف جديد من لجنة ازالة التمكين

لا اعرف سبباً واحد يجعل الكيزان يطالبون بتغيير حكومة حمدوك او التظاهر والاعتصام فهم قد وجدوا وضعاً مريحاً من المفترض ان يصفقوا لحكومة الثوره ويصلوا صلاة الشكر لله ولو فعل الكيزان مافعلوه فى اى دولة اخرى لكانوا اليوم فى عالم آخر دعك عن المذابح التى ارتكبوها فما قاموا به فى بيوت الاشباح وحده يكفى لارسالهم جميعاً للاخره وفى باكستان كان حاكم احد الولايات قاسياً فى احد العهود العسكريه وعندما مات واطيح بالطغمة الحاكمه قام الباكستانيون بالذهاب لقبره وحرق جثمانه وحرقوا

محمد الحسن محمد عثمان

19 October, 2021

سهير وحديث عن الفصل التعسفي

تحدثت الاستاذ سهير عبد الرحيم عن ماوصفته بابشع جريمه ارتكبت فى عهد الثوره وهى ان البعض فى الاحياء ابلغوا عن جيرانهم الكيزان وهناك من ابلغ عن رفقاء العمل ففصلوا عن العمل وكيف بالذين وسوسوا من قبل ياسهير ولماذا لم تتكلمى عنهم ؟وانا فصلت فى عهد الانقاذ بوسوسة وتامر زملاء وللاسف قضاة فماذا تقولين عن هؤلاء ياسهير ؟!

محمد الحسن محمد عثمان

5 October, 2021

قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسه من يد السفيره اميره عقارب

شعبنا شعب عظيم ومدهش ادهش العالم بثوره لم يعرف لها العالم مثيل ومازال يدهش العالم فهو الشعب المدهش وقصة قطار عطبره الثانى مثال وهى قصة يجب ان تروى فبعد ان عطل الكيزان مسار قطار ٣٠ سبتمبر وقاموا بفك خطوط السكه الحديد فى محطة التراجمه وكاد ذلك ان يتسبب فى كارثه ضحاياه الآلاف لولا عناية الله والكيزان من غباوتهم يفعلون فى افعال ستكون وبالاًعليهم فالصبر عليهم لن يستمر طويلاً وسينفذ وسيدفع الكيزان ثمن كل ماقاموا به منذ مقتل مجدى ومروراً بضحايا

محمد الحسن محمد عثمان

30 September, 2021

ما بين هتاف لن يحكمنا البنك الدولى وشحدة ثمرات

كم هى المسافه شاسعه مابين هتافاتنا التى كانت تهز الارض ونحن شباب فى شوارع الخرطوم وامام السفاره الامريكيه فى شارع الجمهوريه والتى نردد فيها ” لن يحكمنا البنك الدولى ” ” داون داون يو اس ايه ” فى ذلك الزمن الجميل الذى كانت فيه ميزانية الوطن فائضه وجنيهنا السودانى ب٣ دولارات ويزيد وقد غيرته شخصياً بذلك المبلغ عندما كان تجار العمله المصريين يستقبلوننا فى ميناء الشلال وهم يلهثون خلفنا عندك جنيه سودانى ياسودانى كنا فى ذلك الزمان نريد ان نعتمد

محمد الحسن محمد عثمان