5 November, 2022
قيل بانه عائد، قوش
كي لا ننسى انا لليوم، أي بعد مرور اربعة سنوات، بل خمسة، من الاعتقال، بل الاختطاف، (اسرتي، اهلي، اصحابي، لا يعرفون أين انا لمدة ٤٠ يوم، بل انا لم اكن اعرف الي حين)، لا أستطيع النوم ليوم الناس هذا، على جنبي، يسارا ام يمين، من ضرب الهروات، كما اني طرت كقطعة فلين، من لكمات وركلات رجال امن، وهويت للأرض، ثم حملني اثنين جبابرة ملثمين، ورموا بي في قلب التاتشر، على ظهري، كدمات في ظهري ويدي، وعنقي، وكتفاي، وظل يضرب طوال