حسب صحيفة الجريدة فقد " قلل قيادي بحزب المؤتمر الوطني من الاحتجاجات التي يقودها الحزب الشيوعي، وشدد على عدم تخوف الحزب من أية مظاهرات يقودها الشيوعي، ورهن مخاوف الوطني بالحراك الذي تقوده الجماهير ولا سيد له، وأضاف:ـ عندما يدعو الشيوعي لتحريك
بينما خلت غالبية الصحف الصادرة صباح الأمس من أي إشارة للموكب الجماهيري أمس ، أي إشارة ولو طفيفة أو حتى { خجولة} من بين ثنايا صفحاتها الفخمة التي امتلآت بالاعلانات المختلفة الأحجام، فقد بادرت صحيفة الجريدة بتغطية كاملة للحدث، هذا فضلاً عن صحيفة الشرق
لا نعتقد أن جيل اليوم يذكر شيئاً عنها، رغم أنها تصدرت قائمة الشرف لشهداء 21 أكتوبر، وهي المرأة الوحيدة ضمن شهداء تلك الثورة المجيدة والذين ارتفع تعدادهم ليصل إلى 40 بدلاً عن 39 شهيداً، وذلك نسبة للجهد الصحفي الذي اكتشفت ووثقت فيه
"أشهد بأني قد تحصلت على جميع المستندات والمعلومات اللازمة للمراجعة، وأشهد كذلك أن الاتحاد يحتفظ بدفاتر حسابات منتظمة، وإني قد راجعت ملخص حساب الايرادات والمنصرفات المبين أعلاه والخاص بالاتحاد العام للعمال ووجدته يطابق دفاتر
{مهداة إلى شيخنا العارف بالله وبالفنون وآدابها التشكيلي العالمي إبراهيم الصلحي الذي تأخر هذه السنة والتي قبلها عن حضور زفة المولد التي ظل يهرع إليها سنوياً من أصقاع أكسفورد ببريطانيا ،، رعاه الله بالصحة والعافية}