اي كوز ندوسو دوس .. الاغتصاب والخصومات السياسية
لسان الدين الخطيب
8 January, 2023
8 January, 2023
حكايات
من
اليومي
(1)
ان كانت وظيفة مغتصب وظيفة رسمية في جهاز امن الاسلاميين ودولتهم ويعرفون بها انفسكم في المحاكم ( جهارا نهارا ) بكل قوة عين وقلة أدب
قلا غرابة ان تصب الاتهامات في فجر الاسلاميين وعهر منهجهم وانحلال دولتهم
إنتهى
أو كما يقال
نقطة سطر جديد
(2)
من هم خصوم لجنة ازالة التمكين وتصفية نظام الثلاثين من يونيو ؟
غير الاسلاميين اصحاب دولة الاغتصاب الوظيفي والعهر المنهجي المعلن
( انا جبت حاجة من عندي؟ )
نعم هم اعداءها لانهم الوحيدين المعنين بها وقرارتها تستهدفهم
إذا لابد ان تجنح سحب الاتهام لهم وحدهم لا غيرهم ولا شريك لهم
لأن الحادثة الدنيئة حملت رسالة عبر الضحية لوالدها ( ربنا يصبره ويصبرها ويصبرنا )
بفحوى اننا قادرين الوصول اليكم
حتى لو في اسركم
في خطوة جديدة وخطيرة في نقل الصراع السياسي الى دوائر اخرى ومن غيرهم من السودانيين يفعل ذلك وصدق من سأل من اين إتى هؤلاء ؟
والاجابة من رحم الإسلام السياسي ومن مواخير المجتمع
استغفر الله
حتى المواخير تسنكف سلوكهم
(3)
عندما هتف الشباب في مواكبهم " اي كوز ندوسو دوس"
ومعلوم ان الهتافات يصوغها الوعي الجمعي خرج علينا بعض الساسة والناشطين وقتها يستنكفون الشعار ( اي كوز ندوسو دوس ) ويقدمون له النقد والنقد الحار المر باعتبار انه شعار غير ديمقراطي وهكذا روايات ومثاليات وكذا خيانات وتواطؤ
و الان يؤكد الشباب ووعيهم الجمعي حينها متقدم الف مرة من وعي ادعياء السياسية وعرابيها حسب زعمهم ( هم فاضين من ناعم الهبوط)
والممارسة السياسية طيلة الاعوام السابق وبعد ان انزوى الكيزان خوفا وهرب من هرب
وصمت من ضمن
وانكر من انكر خوف مصير ( الدوس )
عالم جبانات بشكل
وبعد التصريحات واللغو الفارغ وادعاء الديمقراطية الاجوف ( ديمقراطية مع مجرم ؟)
احترنا وإحتارت ايامنا
صال الاسلاميين بكل الوانهم وجالو تخريبا لاي انتقال بكل الوسائل والطرق
قتل المتظاهرين
اعادة الآموال
العودة للخدمة
اشعال الحروب
خلق الفتن
القبلية
والجهوية
وكمان جابت ليها خطف واغتصاب
وبكل خسة استهداف الاسر
و طمعوا حتى في المشاركة ب تشكيل المشهد السياسي
( اها شنو ليكم)
ولا
( نعيدو ليكم )
شفتو وصلنا وين مع ديمقراطية و ( هنجكة) بعض الساسة ؟
لو أخذ الشعار " اي كوز ندوسو دوس" مجراه اليمينا وتبنته القوى السياسية المهترئة
ودولة الانتقال الضعيفة وقتها لما ( حدس ما حدس)
أو كما قال
هل تسمعني الصديق الحاج وراق ؟
هل تسمعني خالد عمر المكنى بسلك ؟
(4)
يبدو ( حتما مقضيا ) ان الاسلاميين يسيرون نحو حتفهم المعلوم بسرعة وعجلة وكأنهم مساقون أو قل هم كذلك لأن نقل المعركة السياسية الى منحنيات اخرى سوف يخسرون لا محالة
امرا حتما مقضيا
لانها معركة غير متكافئة بينهم وهذا الشعب الحكيم والذي صبر عليهم وتخريبهم وكل الإجرام بصبر فات الحدود وفاق التصورات
( احذر الحليم اذا غضب )
أو فالنقل أنهم متعجلين اقتلاعهم من الجذور بالسير نحو المعركة المؤجل
( نبوءة لابد ان تتحقق )
وأي كوز ندوسو دوس
(5)
صبرك الله أستاذ الطيب يوسف وصبر بنتنا
وصبرنا
فرط هوانا وضعفنا
ضعف سياسينا وضعف حكام الغفلة
أو كما يقال
"دي العسكرية الدايرنها"
لا دولة لا امن ولا امان
وأي كوز .....
وبس
من
اليومي
(1)
ان كانت وظيفة مغتصب وظيفة رسمية في جهاز امن الاسلاميين ودولتهم ويعرفون بها انفسكم في المحاكم ( جهارا نهارا ) بكل قوة عين وقلة أدب
قلا غرابة ان تصب الاتهامات في فجر الاسلاميين وعهر منهجهم وانحلال دولتهم
إنتهى
أو كما يقال
نقطة سطر جديد
(2)
من هم خصوم لجنة ازالة التمكين وتصفية نظام الثلاثين من يونيو ؟
غير الاسلاميين اصحاب دولة الاغتصاب الوظيفي والعهر المنهجي المعلن
( انا جبت حاجة من عندي؟ )
نعم هم اعداءها لانهم الوحيدين المعنين بها وقرارتها تستهدفهم
إذا لابد ان تجنح سحب الاتهام لهم وحدهم لا غيرهم ولا شريك لهم
لأن الحادثة الدنيئة حملت رسالة عبر الضحية لوالدها ( ربنا يصبره ويصبرها ويصبرنا )
بفحوى اننا قادرين الوصول اليكم
حتى لو في اسركم
في خطوة جديدة وخطيرة في نقل الصراع السياسي الى دوائر اخرى ومن غيرهم من السودانيين يفعل ذلك وصدق من سأل من اين إتى هؤلاء ؟
والاجابة من رحم الإسلام السياسي ومن مواخير المجتمع
استغفر الله
حتى المواخير تسنكف سلوكهم
(3)
عندما هتف الشباب في مواكبهم " اي كوز ندوسو دوس"
ومعلوم ان الهتافات يصوغها الوعي الجمعي خرج علينا بعض الساسة والناشطين وقتها يستنكفون الشعار ( اي كوز ندوسو دوس ) ويقدمون له النقد والنقد الحار المر باعتبار انه شعار غير ديمقراطي وهكذا روايات ومثاليات وكذا خيانات وتواطؤ
و الان يؤكد الشباب ووعيهم الجمعي حينها متقدم الف مرة من وعي ادعياء السياسية وعرابيها حسب زعمهم ( هم فاضين من ناعم الهبوط)
والممارسة السياسية طيلة الاعوام السابق وبعد ان انزوى الكيزان خوفا وهرب من هرب
وصمت من ضمن
وانكر من انكر خوف مصير ( الدوس )
عالم جبانات بشكل
وبعد التصريحات واللغو الفارغ وادعاء الديمقراطية الاجوف ( ديمقراطية مع مجرم ؟)
احترنا وإحتارت ايامنا
صال الاسلاميين بكل الوانهم وجالو تخريبا لاي انتقال بكل الوسائل والطرق
قتل المتظاهرين
اعادة الآموال
العودة للخدمة
اشعال الحروب
خلق الفتن
القبلية
والجهوية
وكمان جابت ليها خطف واغتصاب
وبكل خسة استهداف الاسر
و طمعوا حتى في المشاركة ب تشكيل المشهد السياسي
( اها شنو ليكم)
ولا
( نعيدو ليكم )
شفتو وصلنا وين مع ديمقراطية و ( هنجكة) بعض الساسة ؟
لو أخذ الشعار " اي كوز ندوسو دوس" مجراه اليمينا وتبنته القوى السياسية المهترئة
ودولة الانتقال الضعيفة وقتها لما ( حدس ما حدس)
أو كما قال
هل تسمعني الصديق الحاج وراق ؟
هل تسمعني خالد عمر المكنى بسلك ؟
(4)
يبدو ( حتما مقضيا ) ان الاسلاميين يسيرون نحو حتفهم المعلوم بسرعة وعجلة وكأنهم مساقون أو قل هم كذلك لأن نقل المعركة السياسية الى منحنيات اخرى سوف يخسرون لا محالة
امرا حتما مقضيا
لانها معركة غير متكافئة بينهم وهذا الشعب الحكيم والذي صبر عليهم وتخريبهم وكل الإجرام بصبر فات الحدود وفاق التصورات
( احذر الحليم اذا غضب )
أو فالنقل أنهم متعجلين اقتلاعهم من الجذور بالسير نحو المعركة المؤجل
( نبوءة لابد ان تتحقق )
وأي كوز ندوسو دوس
(5)
صبرك الله أستاذ الطيب يوسف وصبر بنتنا
وصبرنا
فرط هوانا وضعفنا
ضعف سياسينا وضعف حكام الغفلة
أو كما يقال
"دي العسكرية الدايرنها"
لا دولة لا امن ولا امان
وأي كوز .....
وبس