كان مكروهاً وسط مجتمع المثليين(الميم) ،ما أن وجدوا سانحة إلا ونهشوا جسده بالغيبة والنميمة وافتعال الأكاذيب عنه ،ولكنه يمضي في السير والسُري في التمسك بقناعاته القانونية والفلسفية حول المثلية الجنسية ، وفي ذاك مثله كمثل مُحامٍ الذي يتولى الدفاع عن فئة عما يصفها السلطة والمجتمع بالأشرار، وتكون التهديد والوعيد والشتم جزء من الوقائع اليومية لديه ،في طريقه هذه ،نادرا ما …
أكمل القراءة »