لقد بلغت المرحلة الأولى من سد النهضة الإثيوبي أطوار التنفيذ النهائية، ولم يتم تشييده بليل ودون علم الشعب الإثيوبي، إنما تم التخطيط والتحضير له بشفافية كاملة، وبالتفاهم المستمر مع السلطات المصرية والسودانية
غيب الموت قبل بضعة أيام البروفيسير مصطفى محمد عبد الماجد مؤسس ورئيس شعبة اللغويات بكلية آداب جامعة الخرطوم بالسبعينات والثمانينات، جعل الله قبره روضة من رياض الجنة، وجعل البركة فى بنتيه وزوجه الفضلى
كتب الأستاذ التوم النتيفة بالصحف الإسفيرية يوم 6 الجاري مؤرخاً للحركة الشيوعية والديمقراطية السودانية بعنوان: (شيوعيون ووطنيون عصيون على النسيان)، كأنه يعني أن هناك
كان لدي صديق عزيز من رجالات سنار وهو أصلاً من القطينة، المرحوم بإذنه تعالى معاوية عبد الواحد الخليفة الحسن الذى توفى قبل بضع سنوات أثناء فترة عصيبة مر بها على يد حكومة الإنقاذ،
التسريبات التى ما فتئت تخرج من اجتماعات قادة نظام الخرطوم، (وآخرها ما نشره البروفيسور إريك ريفز بتاريخ 27 الجارى)، وتصريحات الصقور المعروفين باللؤم (وشيل وش القباحة) مثل الدكتور نافع،
كان هذا عنوان أول كتاب صنفه محمد حسنين هيكل مراسل (أخر ساعة) آنئذ بإيران في مطلع الخمسينات، عندما كانت في أوج التوتر على خلفية الصراع بين الدكتور محمد مصدق