كبسولة : (1) المديدة حرقتني : وظيفة كتائب الظل والدواعش الجديدة أوجدوا الحل في إستمرارية الحرب مشتعلة لخلق الفوضى والأرض الخراب وتغطيتها بإجرام كاكي الدعم السريع .
كبسولة : المحلل الإستراتيجي : هل تأسست معاهد الدراسات الأكادمية العسكرية في عصر الإسلامويين ليكونوا لمثل هذا اليوم هم مُدَّمِرون مُخَّرِبون وتصويبهم إسلاموي .
(الجماجم التي صارت في واحد) قصة قصيرة بقلم: عمر الحويج – إضطرتني ظروف الحرب العبثية هذه بالتصرف قليلاً في مقدمة النص الأصلي الواردة بين القوسين لتتناسب مع سيل الجماجم النازف في بلادي حتى يوم الناس هذا – النص : الجماجم التي صارت في واحد (لا أحد يدري ، إن كان ذلك بفعل ، أزيز الطائرات ، أم كان ذلك بفعل قذف الراجمات : أياً كان الأمر ، فقد اندسَّ ثلاثتهم ، تحت أسِّرتهم في الغرفة الوحيدة بحوزتهم ) .
كتبت مقال سابق بعنوان (البرهان وحميدتي يخوضان حرب القصر والمنشية بالوكالة) .
كبسولة : رقم (1) أيها الإسلامويون الكذبة : هذه حربكم أيها القتلة والتي تداعيتم وتآمرتم وتناديتم إليها أذهبوا إلى الجحيم وإلى ما وراء الجحيم بأفكاركم الظلامية المهووسة والمغموسة في دين قطبكم وجاهليته العدمية وعبد الحي وفتاويه الإجرامية التي تنشد الموت لذاتها الإنتحارية ثم تنادي بقتل الآخرين ذوي الشرف والدين من يبذرون حب الحياة في نفوس الآخرين ، هل هذا جزاء الإحسان إلا الإحسان .
كبسولة : (1) فقهاء السلطان القتلة : فتوى عبدالحي يوسف كشفت للشعب نوايا الحركة الإسلاموية من شرعنة قتل المواطن السوداني “ودوسو دوس” .
لم أعد حياً.
كبسولة : (1) الإستراتيجي الإسلاموي : الشمس تشرق من الغرب هي لاتَصْدِقَّكُم.
تأييداً وتأكيداً وإتفاقاً كاملاً ، مع رأي الصديق الرفيق بروف / عبدالله علي إبراهيم ، في مقالته القيمة أمس بتاريخ 19 إبريل ، بأن هذا الوقت العصيب ، ليس وقت الأقوال والبيانات والإدانات ، وتثبيت المواقف ، وتاكيد المؤكد والمعلوم ، وإنما هو وقت الأفعال لوقف الحرب لا الإنشغال بالجري وراء هذه التكوينات الإقصائية الهلامية والإستحواذية الأنانية ، وكأننا لا رحنا ولا جئنا ، وعودة حليمة إلى قديمها ، في دورانها الحلزوني الثالث .
كبسولة : رقم (1) فيك يامروي شفت : ” كابلينا شادينا في الزمانه فريد ” شفت كل جديد .