22 April, 2022
أحزاب المرشد و الامام و مولانا و الاستاذ لن تأتي بديمقراطية
ستة و سبعين عام على قيام الأحزاب السودانية و ما زال حال النخب و هي في ضلالها القديم حيث تقبل برجل دين كالامام الصادق المهدي أن يكون من ضمن المفكرين السياسيين على طريقة الساسيين السودانيين و النتيجة كساد فكري منقطع النظير.