22 March, 2022
قبل ما ينادوا ليك الدقاقه
الدقاقة بت سمحة بلحيل نص الحلة مكسره فيها الرجال البلعبوا في الضمنه، الولاد السايقين عجلات، جارهم وسيد الدكان و… و.
الدقاقة بت سمحة بلحيل نص الحلة مكسره فيها الرجال البلعبوا في الضمنه، الولاد السايقين عجلات، جارهم وسيد الدكان و… و.
قولة اشتهرت في سالف العصر والأوان لا بد وأن سمع بها الكثير من تلاميذ الستينات وأواخر السبعينات كحالتنا وكانت كنوع من التهديد يطلقها والد التلميذ غالبا أمام ناظر المدرسة وفي أول يوم من المدرسة وفي حضور التلميذ حتي يعلم التلميذ إنه منذ الآن سيكون تحت عهدة هذا الناظر يفعل به ما يريد عند تقاعسه عن التعليم والتعلم، ولكن ما كان ملاحظا في ذلك الزمان أيضا ان الأب دائما ما يكون “صحابي” أي عريض المنكبين طويل ذو شنبات كبيرة ووجه صافي
الذي مر بعهود الديمقراطية الأولى والثانية والثالثة وما بينهما يكون قد خبر ان السودان كان في مصاف الدول الغربية اذ كان هناك ارتباطا وثيقا ما بين الامبراطورية التي لا تغب عنها الشمس وبلدنا وجديرا بالذكر انها سميت هكذا لامتداد مستعمراتها في معظم أنحاء الكرة الارضية….
راجت قفشه مفادها أن أحد الموظفين تعود كل يومين ثلاثة يجي داخل للمدير طالبا سلفية؛ مرة لبناء “التكل” بتاعم ولا مؤاخذة الذي انهار ومرة لعلاج الوالدة وما خلى ليهو جنس سبب يستطيع بموجبه أن يأخذ سلفية فدخل عندها للسيد المدير يوما وهو يحمل ليهو سببا واهيا طرده بسببه المدير….