16 February, 2024
هذا ما قاله عمرو بن كلثوم في الجاهلية
هذا ما قاله عمرو بن كلثوم في الجاهلية: إذا بلغ الرضيع لنا فطاما … تخر له الجبابرة ساجدينا … ونشرب أن وردنا الماء صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا !
هذا ما قاله عمرو بن كلثوم في الجاهلية: إذا بلغ الرضيع لنا فطاما … تخر له الجبابرة ساجدينا … ونشرب أن وردنا الماء صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا !
جاء يتهادي في خيلاء مثل الطاؤوس وكأنه ولي عهد النمسا ، علي أذنيه جوز سماعات من الحجم الكبير وكان بهما يبدو مثل طيار علي وشك الهبوط وفي جيبه جهاز تسجيل اكيد أنه محشو بأغاني هابطة وفي يده كوب من القهوة ، يريد الدخول لغرفة الدراسة رغم أن الدرس قد مضي علي ghamedalneil@gmail.
وصلنا خبر الحادث الأليم الذي تعرضتم له في السويد ومن صميم قلبنا ندعو لكم بالشفاء العاجل وكما يقولون فهي شدة نتمني أن تزول سريعا وتعود اليكم الصحة والعافية لمزاولة عملكم الهام في دنيا الصحافة الذي نسعد به جميعا .
إلي جماعة الفلم السوداني واي جماعة متخصصة في الفن السابع بالاقليم أو بالعالم الخارجي أو حتي هوليود شخصياً .
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي الحرب ستنتهي عاجلاً أم آجلا (بإذن الله سبحانه وتعالى) ، ماذا أعددنا لفترة ما بعد الحرب خاصة في مجال التعليم والصحة ومعاش الناس ؟!
قبل سنين عددا عرض فلم اسمه (وطار فوق عش المجانين) نهديه لبايدن الذي طلب وساطة الصين لتتوسط لدي إيران من أجل أن تمنع الحوثيين من ضرب السفن الغربية عموما والأمريكية خصوصاً والإسرائيلية علي وجه أكثر خصوصية !
حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي يتفوهون بضرورة ايقاف الحرب اللعينة ، أفرادا وجماعات وهيئات ومنظمات وحكومات وحالمون وأصحاب نيات حسنة وغير حسنة وكلهم ب ( سلامتهم ) يقدمون خطب إنشائية بها الحرب تستعر والمكتوي بالنار هو الشعب السوداني !
علي كرتي مثل القمر جالس في فناء منزله يرسل الإشارات لمن يهمه الامر الذي يحولها بدوره الي الولاة الذين فرض عليهم شيطنة قوي الحرية والتغيير ولجان المقاومة وانطبق عليهم المثل : ( عينك في الدعم السريع تطعن في رموز الثورة ) !
(اسكاي نيوز عربية) تحاور رجل السلام وحامي حمي الديمقراطية ، حبيب الشعب ، مرشح الدعم السريع لرئاسة الجمهورية ، ولم لا أليس ما أدلي به في المقابلة هو برنامج للسباق الرئاسي يتضاءل معه برنامج بايدن وترمب معا لخطب ود الشعب الأمريكي !
العرض القادم مع الفلم الافتراضي ( ليلة الجنرالين ) ( The Night of the Two Generals ) !