(الارهاب بالمنطقة العربية واثره على السلام والتنمية) … بقلم: د. أحمد محمد عثمان ادريس
- (ومَنَ يقْتُلْ مُؤمِنــــاً مُتَعَمَداً فَجَزَاؤٌهُ جَهَنُمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللهُ عَلَيِه وَلَعَنَهُ وَأَعَدٌ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )
-تعريق الارهاب(كلمة إرهاب هي مصدر الفعل أرهب وراهبة بمعنى خوف ويقصد بالإرهاب عند معظم العلماء كل استخدام للقوة والعنف والتهديد أو الترويع يلجأ إليه الجاني تنفيذاً لمشروع إجرامي فردي أو جماعي بهدف الإخلال بالنظام العام أو تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر) .-
الدوافع وراء الارهاب(الاجتماعية – الاقنصادية – الاجتماعية)-
-اسباب انتشار الارهاب بالمنطقة العربية (غياب الاعلام- انصراف الدول عن قضايا الشباب- البطالة) –(الداخلية-الاقتصادية).
• -الارهاب الامريكي وتوظيف مفهموم الارهاب
-دول عانت من الارهاب منها العربية والغربية
-التفجيرات هل هو ارهاب ام استشهاد؟
-يجب أن يفرق القاريء الكريم ما بين الدفاع عن النفس والإرهاب ؟؟( فلسطين على سبيل المثال)
-لابد من التفريق مابين شخصية الداعية والمتطرف؟
- الفكر الإرهابي من أين جاءنا ؟!
-ظهر الفكر الإرهابي في عهد الصحابة رضي الله عنهم بظهور طائفة الخوارج تلك الطائفة المنحرفة التي تترك أهل الأوثان وتحارب أهل الإسلام وهي طائفة ممقوتة أمتد إثرها إلى زماننا هذا بظهور ما يسمى بالإرهاب وذلك بلباس جديد وفقه منحرف معوج وفكر مستورد خبيث يلبس لباس الدين والدين براء منه ، وهو تفكير خبيث وخطير أن الكفر الإرهابي المعاصر لا يمت للإسلام بصلة والإسلام بريء ، إن الإسلام دين العدالة والتسامح ، شرع الله سبحانه الجهاد في الإسلام وجعله ذروة سنامة ، ولكن بضوابط شرعية ذكرها جميع الفقهاء في كتبهم وأحكام منظمة وقواعد أصيلة والدين الإسلامي قام على علم وليس على جهل وكل شرعة لها ضوابط وإحكام جاءت في الكتب والسنة المطهرة واجتهاد العلماء والقاعدة الفقهية .
اشكال التطرف منها( الوجداني والسلوكي والمعرفي)-
عجز الامم المتحدة في حل مشاكل الارهاب-
-كيف اخترق الارهاب عقول شباببنا؟( عدم اهتمام البلدان العربية والاسلامية بشؤن وافكار الشباب وغيره)
-الارهاب بوابة من اجل تمزيق الوطن العربي والعالم الاسلامي.
امريكية وتصورات سياسية. مصادر -
إثر الإرهاب على السلام والتنمية عربياً ودولياً-
-الإرهاب وصلته بعمليات غسيل الأموال والتعاون الدولي في مكافحته:
تأثير هجمات 11 سبتمبر على الاقتصاد الأمريكي (دولياً): -
-آثار تداعيات 11 أيلول ( سبتمبر) على حقوق الإنسان
-الإرهاب الخارجي يولد إرهاباً داخلياً .
-المعالجات التي لجأت إليها الدول المعنية لمحاربة الإرهاب(السعودية-المؤسسات الامنية- مؤتمر الرياض – الاستراتيجيات العربية لمحاربة الارهاب--
- معالجة الارهاب بالارهاب.
-دور المراة العربية في مكافحة الارهاب ( الدور الامني للمراة)
-الرؤى المستقبلية(أمكانية معالجة مسألة الإرهاب دوليا- أمكانية معالجة مسألة الإرهاب عربياً -الآثار المتوقعة على السلام والتنمية عربياً ودولياً في حالة استمرار ظاهرة الإرهاب)
دور الاعلام العربي في مكافحة الارهاب—
د. احمد محمد عثمان ادريس