فتنة تنظيم المتاسلمين العالمي لصراع السودانيين الآني والآتي
هذا التفكير الشرير تفكير ادى لعصر حجري سوداني سوداوي موجود بكثرة وخاصة عند المتاسلمين عاطلي الفكر والعلم والعمل والثقافة الدينية والسيرة النبوية وحقائق التاريخ الإسلامي.
فلا بدلهم من تاهيل اخلاقي مكثف!!!
فلو نظرنا للمسميات نجدها مسمومة في دول اساساً إسلامية بالاصالة والقيم والتاريخ مثلاً: حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مما يعني بالضرورة لامقاومة ولا إسلام غيرهم كان ليضع كل إرث فلسطيني مقاوم غيرهم حتى فتح وي جبل مايهزك ريح ياسرعرفات واحزاب اخرى كثيرة والذين دوخو الصهيونية ورفعوا علم فلسطين عالياًفي الامم المتحدة بل قسموا شعب فلسطين كيمان.
وانظر كذلك لما يسمى حزب الله النصراوي قسموا لبنان وهمشوا شعبها وجيشها الوطني وكل هذا من اجل السلطة.
ولا سلطة وجدوا ولا وطن!!!وهكذا هم مدعي الإسلام في بلاد المسلمين، يمزقونها إربا!!! فتنظيمهم يريد تمزيق وتشريد شعب السودان وذلك بعد فشلهم الذريع في ثورات الربيع!!!
تفكير اصنج
بدلاً من داعش دولة العراق والشام-لدامس-(الدولة المحمدية الإسلامية في السودان).
لاادري على وجه التحديد من المخطط صاحب هذا الجينكيزخاني المترِب دموياً وهالك اخلاقياً:
إفراغ السودان وضربهم ببعض
والإستيلاء على موارده الضخمة والإدعاء بلا ولاء لغير الله وهي لله ولا للسلطة ولا للجاه!!!!!
بالله!!!
فهو مخطط قد يكون قديم جداً وافكار إستعلائية وقد تكون عنصرية محيطية بحتة او دينية وصراع سني شيعي خفي قديم فارسي عربي إفريقي خارجي وداخلي!
وهل حقاً توجد بحيرة بترولية في البحر الاحمر وتحت مطار بورسودان الدولي وهل توجد بحيرة مائية في غرب السودان وكميات ضخمة من اليورانيوم ام ان كل هذا لإلهاء الشعب الفضل من كنزه الدائم في ارضه الخصبة ومائه السلسبيل العذب الذي ينبت كل ما تتمنى حُباً وقمحاً وفناً (اي جنة الله في ارضه) وقد تكون افكار شيطانية كيزانية ومازال الإلهاء جارياً بالذهب الاصفر لترك الذهب الابيض لهم لشركاتهم الخاصة دون حصائل في الميزانية العامة!!! المهم منذ وقوعهم على نافوخ الشعب ،،افكارهم ضد الوطن والمواطن.
فتنة التنظيم الاولى وافكاره الجهنمية الخطيرة وهي قد تكون سابقة او متزامنة لفتنة صراع وتمزيق السودان وشعبه الابي هي تاييده لتمزيق العالم العربي في ما سمي بالشرق الاوسط الكبير
على كلِ فهي
فكرة علقمية طبخت بين الماسونية العالمية والإخوانية المُفترية وقيادات فاشلة درجة تالتة في العالم الإسلامي تدعي إسلاماً سياسياً منها الغنوشية تونس والرباعية المصرية والحماسية وبوكوحرام(ية) والترابية والسودانية ونصراوية ووهابية وفرق متنوعة وبمعاونات إستخباراتية دولية، تخمرت الفكرة من بنات افكارانواط الكارثية المنكرة الماكرة العلقمية وإتفق كل هؤلاء الانواط على الفرصة السودانية المهيئة السانحة فبايعوا الترابي تحت شجرة الانواط ومعهم رئيس التنظيم العالمي راشد الغنوشي فتم منحهم الجنسية السودانية، وهذا هوالسبب الاساسي والرئيسي لتكون الشجرة شعاراً للمؤتمرالوطني لتجريد الترابي من آخر ورقة توت رئاسية بعد إنفصالهم نهاية التسعينات-ارايتم ،فالخبيثين للخبيثات- بامراخلاء السودان من التطوروالحداثة والنمو!!!!
طبعًا
الغنوشية إنسحبت بالتونسية فكروا في بلدهم والرباعية المُرسية إندحرت بالعسكرية والحماسية والنصراوية مازالتا تراوح مكانهما تذبذباً لوحدة بلادهما المازومة نظرية المؤامرة المتجولة والمؤامرات الدولية المتداولة فيها الكثيرمن الحقائق الصارخة يعني مافي دخان بدون نار الإستخبارات تحبك والمتاسلمين المتشيطنين تسفك، فهم يمتليء صدورهم وقلوبهم حسداً وحقداً وغلا وعنصرية وجيوبهم دراهم دينار ويورو ودولار النصرية والحماسية وبوكولايهما بلادهم فالإستقرار لايفيدهم دولارياًفلابد من تسميم وتعكيرالاجواء والمياه!
مثلهم مثل
امثال هؤلاء الصياديين الذين دمروا الوطن وباعوا الذمم وقطعوا الارزاق بالصالح العام وافسدوا في الارض لن يكون نتاجهم غير فتنة لا تبقي ولاتذرفالنحذر الجهل والطمع وعلى الشعب الحذرثم الحذر، من تنظيم خالي الفكروخالي الوفاد وخاوي الوفاض!!!
abbaskhidir@gmail.com