حسابات جداد امريكا ملياريه
الاتجاه الخامس
نص إخطار الرئيس الأمريكي ترامب، الكونغرس بشأن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
---
وفقًا لدستور وقوانين الولايات المتحدة ، وبما يتفق مع المادتين 1754 (ج) و 1768 (ج) من قانون تفويض الدفاع الوطني للسنة المالية 2019 (50 USC 4813 (c) و 4826 (c)) ، I نشهد بموجب هذا ،
ان السودان قد طابق كل الشروط التي فرضتها المحاكم الامريكيه بموجب قانون الارهاب عليه
ولهذا تحررت له مشاركته
من قانون المساعدة الأجنبية لعام 1961 (22 USC 2371 (c) (2)) ، القسم 40 (f) (1) (B) من تصدير الأسلحة قانون الرقابة (22 USC 2780 (f) (1) (B)) ، وإلى الحد الذي ينطبق ، القسم 6 (ي) من قانون إدارة التصدير لعام 1979 (50 USC App.2405 (j))
كما هو متبع في ساري المفعول بموجب الأمر التنفيذي رقم 13222 المؤرخ 17 أغسطس 2001
دونالد جيه ترامب
البيت الأبيض،
26 أكتوبر 2020...
كانت هذه المخاطبة ليلة ان تحدث اابرهان للعالم ولاهل السودان عامة واهل الاحزاب المشاركيين والهاووين للمعارضه في وسط مكاتب الحكومه ووسط هيبة وهيبات الحكومه والذين بعد هذا الحوار الذي اجريء بذكاء ودهاء وثعلبة لقمان بخبرة قبضة نصر بعد ذلة طرد من تلفزيون السودان وقيمة معرفة تلقاها اكلا وشرابا وتجنيسا وسكنا وخبرة في دهاليز الاعلام الامريكي والغربي
الحوار الذي جعلهم صبيحة يومنا هذا يقولون هذآ
كتلة نداء السودان : تطبيع العلاقات مع إسرائيل يضع بلادنا علي المسار الصحيح ويحقق مصالحها العليا، وندعو الحكومة الانتقالية لاشراك كافة مكونات الشعب السوداني في حوار عميق وشفاف يهدف للوصول لتحقيق أقصى الغايات الوطنية المرجوة عبر سياسة خارجية متزنة تضع مصالح بلادنا أولاً واخيراً.
....
انتهي كلام ناس نداء السودان....
وعليه بموجب خطابات الامريكان اعلاه
نتحصل
سنويا
من المعونه الامريكيه بموجب قرار العام ٩٦
علي مليون طن من القمح الامريكي
ومليار دولار من امريكا للدول الفقيره واخري مثلها للدول صاحبة العلاقات المميزه والغير معادية للساميه او اسرائيل من دول المقاطعه العربيه والاسلاميه
فك قيد ٣ مليار دولار لحكومة السودان كانت موقوفه في مصارف امريكيه واوربيه وعربيه بسبب العقوبات
دخول طائرات وصواريخ وقطع غيار للجيش والبحريه والنهريه والحديديه وعودة البوينج بموديلاتها وقطع غيارها للسودان٣
انه خروج من عنق الطوائف والايدلوجيات والافكار المترهله للاسلام السياسي خروج من نوع اخر وجديد
يكتب علي
فواتير بنك السودان المركزي
٢ مليار سنويا .
من غير علم
طه
وبعيدة عن افكار
بدرالدين
انه
مليون طن من القمح الامريكي الذي نستخلص
ردته
ولاتذهب لاولاد احد الوزراء ويبيعها ورقا بمبلغ ٢٥٠ الف دولار كل شهر
..
انها ورقة تخطيط ورقة تنكولجيا اخري غير تلك التي سميت تحصيل الكتروني
وسرق من خلالها تريلونات الجنيهات من الوزارات السياديه والخ..
انها الفرص الجديده لتعريف الناس في العالم
ان السودانين ..
هم اقوياء سياسه وعلم وانسانية
ودين