الاتجاه الخامس
هي التجارة القذرة التي يعرف عنها مسميا بانها تجارة الحرب وتجارة الحرب في السودان جاءت بعد اعلان اننا دوله سوف ننشر فكراا جديداا ومشروعا حضاريا جديداا للداخل والخارج فتحنا في تجارتنا الجديده مشاريع استثمار لكل الاموال المشبوه في العالم التي حرمتها دول (الكفار والفراعنه والفهود الصغيره )كما سماها متحدث الجهاد وقتها (يونس محمود)
علي شعوبها وخرج بها اصحاب استثماراتها الي عرض البحار وكان اول نصيب السودان وقتها ٥ مليار دولار الدفعة الأولى من اموال بن لادن للاستثمار و والغسيل في السودان وقيل له انها سوف تذهب رجالا وشيوخا وامارات حرب ومجاهدين الي كل دول الكفر والنفاق لاعادة دولة الاسلام التي سوف تهز العالم وكانت تجارة الحرب واستثمرت الاموال في داخل السودان لافراد وليست لدوله وشعب وذهب شيخ المجاهدين بن لادن يبحث عن نجاشي يستجير به من جبروت مستثمري وتجار الجهاد الاقتصادي والتجاري في السودان هي بداية نهاية دولة السودان وقيام دولة المجاهدين المستثمرين في حرب العالم علي السودان علما كما قالت ورقة وزارة العدل السودانيه ان كل من هدد الامن والسلم والعقائد في العالم لم يصنف منهم من هو سوداني ولكن مستثمري جهاد الاموال من السودانيين كانوا هم الشركاء وكان لكل جواز سفر وبطاقة وملف استثمار في السودان لاموال المجاهدين تحت وصاية تجار حرب وسياسه قذرة في السودان استفاد عشرات السودان من لائحة الارهاب لمجاهدين مستثمرين اجانب بدء من كارلوس ختاما بالبشير نفسه لمصلحة انظمة حرب وانظمة غسيل الأموال وانظمة تجارة عقارات ومخدرات وانظمة تجارة اسلحة للاسف منظمه في الداخل وللداخل والخارج ان ادارة تجارة ايام وسنيين الارهاب في السودان كانت ضخمه ويصعب علي السودان التخلص منها في زمن وجيز ان برامج استثمارات تجارة الارهاب في السودان تتحكم حتي الان في اليات سوق النقل والعمله والصناعة والسيارات والذهب والعقارات والمخدرات والبشر والسلاح انه استثمار وتمويلات ضخمه توجد في كل انحاء السودان من يقضي على مستثمري العقوبات الاقتصادية علي السودان انها ملامح شراكة نجاح وفشل اشار اليها حمدوك بقوة ليلة ١٤ ديسمبر ٢٠٢٠ ليلة خروج السودانيين المواطنيين من لائحة الارهاب وتبقي قائمة اخري لامريكا من شركات واستثمارت كونت ايام العقوبات تهدد امن وديمقراطيه وسلام السودان ومصالح امريكا والشركاء