الدقاقة بت سمحة بلحيل نص الحلة مكسره فيها الرجال البلعبوا في الضمنه، الولاد السايقين عجلات، جارهم وسيد الدكان و… و.. صاحبنا… أها جا عريس الغفله وشال الجمل بما حمل والناس ضربت السكليب… عله وقعت ليهم في جرح لمن طلقا وأصلو زول نحس وما منو خير كان داير يطفش بيها من الحلة وهي أبت عشان أبوها كبير وهي قاعدة تراعيهو… فصارت …
أكمل القراءة »ليكم اللحم ولينا العضم .. بقلم: عزت ميرغني طه
قولة اشتهرت في سالف العصر والأوان لا بد وأن سمع بها الكثير من تلاميذ الستينات وأواخر السبعينات كحالتنا وكانت كنوع من التهديد يطلقها والد التلميذ غالبا أمام ناظر المدرسة وفي أول يوم من المدرسة وفي حضور التلميذ حتي يعلم التلميذ إنه منذ الآن سيكون تحت عهدة هذا الناظر يفعل به ما يريد عند تقاعسه عن التعليم والتعلم، ولكن ما كان …
أكمل القراءة »سمونا سمونا .. بقلم: عزت طه
الذي مر بعهود الديمقراطية الأولى والثانية والثالثة وما بينهما يكون قد خبر ان السودان كان في مصاف الدول الغربية اذ كان هناك ارتباطا وثيقا ما بين الامبراطورية التي لا تغب عنها الشمس وبلدنا وجديرا بالذكر انها سميت هكذا لامتداد مستعمراتها في معظم أنحاء الكرة الارضية….. لكن المتابع للأمر قد يدرك أن الاسم قد تراجع الآن وصارت تغب عن الامبراطورية الشمس …
أكمل القراءة »يوم شكرك إن شاء الله ما يجي .. بقلم: عزت ميرغني طه
راجت قفشه مفادها أن أحد الموظفين تعود كل يومين ثلاثة يجي داخل للمدير طالبا سلفية؛ مرة لبناء “التكل” بتاعم ولا مؤاخذة الذي انهار ومرة لعلاج الوالدة وما خلى ليهو جنس سبب يستطيع بموجبه أن يأخذ سلفية فدخل عندها للسيد المدير يوما وهو يحمل ليهو سببا واهيا طرده بسببه المدير…. فقابله أحدهم مبتسما عند الباب وقد سقطت معظم أسنانه فنظر اليه …
أكمل القراءة »من هي الأم المثالية برأيك .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
دااااااك زراعي .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
وانتو تعالوا بنات حوا ووردي ديل قاعدين يوعظوا فينا!! .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
الزارعنا غير الله يقلعنا .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
الجاتك في خطك سامحتك .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
سكن وسكن وبينهما أمور مشتبهات .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
بعد دا ال يسوي كل واحد منا غابة من “الدمس” الكريه دا .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
أنا غايتو آمنت .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
المديدة حرقتني …. بقلم: د. عزت ميرغني طه
izattaha@yahoo.com في هذا العالم الملئي بالمشاغل وفي وجود تلك الوسائط الاعلامية المتعددة التي قد تشتت افكارك وفي كنف (جري الوحوش) والذي قد لا تنال منه (غير رزقك ما تحوش) صار من الضروري أن يكون من بيننا من يحمل التراب في يده أمام الخصوم قائلا (المديدة حرقتني)، وفي الغالب أكيد واحد من الخصوم سوف يضرب يدك لكي يتطاير التراب في وجه …
أكمل القراءة »حب لي حب يفرق … بقلم: د. عزت ميرغني طه
izattaha@yahoo.com بينما اكتست فترينات المحال في بعض الدول العربية والغربية باللون الأحمر واشترى المحبين (الدببة) والقلوب الحمراء توطئة لكسب ود أحبائهم في يوم الحب أو عيد القديس فالنتين أو (الفلنتاين داي) كما يقول (الجكس) عبر المواطنين أكتر وأكثر عن هذا الحب في القاهرة لبلدهم حيث كان عيدهم للحب بعد أن تنسموا عبير الحرية عبر ثورتهم على نظامهم واقتلاعه من جذوره …
أكمل القراءة »كسّير التلج الرسمي …. بقلم: د. عزت ميرغني طه
izattaha@yahoo.com يبدو أن المتحكمين في شئون العباد من الحكام قد شعروا بأهمية المسئول الأنثى فصاروا يدفعون بها في كل محفل ولم تخيب أملهم في مهامها الجديدة وما الإنجازات الغير مسبوقة التى باتت تتحفهم بها كل أنثى تقلدت منصبا حساسا صار محفزا بأن يدفع بالمزيد من المسئولات ليزّينوا كل المحافل بالوجه الحسن المقرون بالكياسة وحسن التصرف ويخلونا من ناس (مفاوضيننا الجلاكين …
أكمل القراءة »كان عشقت أعشق كرسي … بقلم: د. عزت ميرغني طه
izattaha@yahoo.com للعشق ألوان وأشكال أهمها عشق الرجل للمرأة، والمرأة للرجل.. عشق الحياة.. عشق الطبيعة.. ولكن أغرب أنواع العشق التى قرأت عنها مؤخراً هو عشق الأشياء التي جسدتها الفتاة (إريكا) الأمريكية التي بلغت من العمر نحو السبعون عاما جربت خلال عمرها الطويل عشقا وتتيما ببعض الأشياء حيث كان غرامها الأول كرة (بولينج) كانت تلعب بها وتسعد بوجودها معها ولاتفارقها لحظة ولكنه …
أكمل القراءة »نداء لليعز الرسول … بقلم: د. عزت ميرغني طه
izattaha@yahoo.com يا أخوانا ناس حكومتنا السنية ديل ما فاضين لينا و لا عندهم وفر من القروش حقتنا و حتى كان بقى في وفر حيقوموا "يدوهو" لأحدى المحاسيب يجيب ليهو طيارة يشغلا ما بين الخرطوم و ماليزيا… يعني نحن وناس "محمد أحمد" لينا "عيشة السوق" دا كان لقينا فيهو فرقة… فالشاهد أن سكان بلاد الأمزون في خطر كبير… كل يوم ينقصوا …
أكمل القراءة »بكا وطرائف …. بقلم: د. عزت ميرغني طه
ما قلت ليك ما حيجي علينا …. بقلم: د. عزت ميرغني طه
نوم العزابة … بقلم: د. عزت ميرغني طه
وعزت نفسي مابيا علي .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
تولى العام يا دناياي … بقلم: د. عزت ميرغني طه
أحزابنا المغلوب على أمرها والسيف القاهر … بقلم: د. عزت ميرغني طه
مع الأحياء ساكت محسوب … بقلم: د. عزت ميرغني طه
ممكن أشارك !!! .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
ديل مهندسين ساكت .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
عطا و تنوير … بقلم: د. عزت ميرغني طه
سنة اولى كوارث … بقلم: د. عزت ميرغني طه
أشوف جزمتك أعرفك
أوع من ست الشاي لا
دا ابنك اللي حيظمر
قميصك سينما … !!!
الملل دا……آآآآآيا
الملل دا……آآآآآيا
باباي رجل البحار .. بقلم: د. عزت ميرغني طه
زعيط و معيط
التطعيم ضد الجدري
أنا استاهل
فوله وانقسمت … بقلم: د. عزت ميرغني طه
معا صفايح… ارشيف خالص …. بقلم: د. عزت ميرغني طه
izattaha@yahoo.com هل يا تري حينما صنعت الصفيحة دار بخلد الخواجة الذي صنعها أن من ثناياها يخرج كل هذا… فللصفيحة ود و ذكريات لدى جميع السودانيين لا يكاد منزل يخلو من احدى مشتقاتها و لا يكاد يمر يوم دون أن تستخدم في بلادي فالصفيحة و منذ قديم الزمان تعددت استخداماتها بعد أن تفرغ من البنزين… فالشاهد أن شركات كالتكس و أجب …
أكمل القراءة »