في هذه الجمعة الرمضانية يحلو الحديث عن بر الوالدين والتحذير من عقوقهما ومازال الدكتور محمد محمود يوسف يرشدنا من منبر مسجد الشيخ يوسف إبراهيم النور الي اتقان العمل والاكثار من الدعاء وكل ما يهمنا في أمور الدنيا والآخرة .
أضواء على الإمتحان التجريبي للغة الإنجليزية لطلاب شهادة المرحلة الأساسية الذي أعدته المحلية مقابل رسوم مالية بموافقة الوزارة الاتحادية!
سعادتو ما بخلي عادتو والتوقيع النهائي على الإتفاق السياسي معلق على مشجب الزمن وعلي الشعب مضغ حبال الصبر !
ترمب لم تشفع له رئاسته للبلد الأول في العالم ورايناه بالأمس الاثنين الثالث من ابريل يحط رحاله في نيويورك طائعا مختارا تحف طائرته ثلة من عناصر الخدمة السرية وقد تم اقتياده لمقر إقامته في برجه الشهير ريثما يمثل اليوم الثلاثاء أمام المحكمة وقد تم التعامل معه كمتهم و أخذوا له صورة الوجه العريضة المبينة للملامح بإتقان ودقة عالية وكمان أخذوا بصماته ومن غير المؤكد هل ستوضع يداه في القيد ( الكلابيش ) ام لا وايضا لم يحسم بعد وضعه في
ghamedalneil@gmail.
كانت الخطبة بمسجد الشيخ يوسف إبراهيم النور عن (القرآن الكريم) ورأينا الأستاذ محمود يوسف الإنسان الفقيه الزاهد من خلال ابنه الدكتور محمد الذي ام المصلين يوم الجمعة التاسع من شهر رمضان الكريم .
نتنياهو وقع في شر أعماله وكان من باب رد الجميل ان يرسل له البرهان بعضا مما تكدس عنده من البنبان الإسرائيلي ليشرب الصهاينة من نفس الكاس التي طالما جرعتنا لها اللجنة الأمنية للمخلوع !
هذا المقال خصوصية السرد في (هذه الضفاف تعرفني) بين الانطولوجيا والابستمولوجيا بقلم ايمان حمزة بلدو كان سياحة أدبية لا تضاهي وكان أيضا تذكر لتلميذة مفكرة احتضنتها مدرسة جميلة الوسطي بالابيض في السبعينات !
الرياضة فتحت الطريق الوعر بين أمريكا والصين ولكن بين الأشقاء مصر والسودان عودتنا كرة القدم فتح الجراحات القديمة !
يطل علينا الشهر الفضيل ، شهر الرحمة والنفحات والبركات وقد هبت علينا نسائمه العليلة العطرة والأمل كل الأمل ان يبدل الله سبحانه وتعالى عسرنا الي يسر وان نستنشق عبير الحرية والعدالة من جديد في بلادنا الحبيبة وسائر بلدان العالم وان يعم السلام كافة أرجاء المعمورة فلا نري بعد اليوم أي مظهر للعنصرية والطبقية والقبلية والأبراج العاجية وتقسيم الكرة الأرضية الي شمال وجنوب وغني وفقير واضطهاد الإنسان لأخيه الإنسان وكل هذا الصراع والقتل والدمار من اجل دنيا مادامت لأحد من البشر