19 September, 2024
الحردلو (22): الميراث الحي: بهواك مناي أطير..!!
عَمَد الشعر البدوي في السودان خلال النصف الأول من القرن العشرين للانتشار خارج الأقاليم البدوية إلى المجتمعات المستقرّة والمراكز الحضرية في ذلك الوقت.
عَمَد الشعر البدوي في السودان خلال النصف الأول من القرن العشرين للانتشار خارج الأقاليم البدوية إلى المجتمعات المستقرّة والمراكز الحضرية في ذلك الوقت.
نقلت الأنباء وفاة الجراح الايطالي (جينيو استرادا) الذي أقام مركز مستشفى السلام الخيري بضاحية سوبا لجراحة القلب وعلاج الفقراء المساكين في السودان وفي إفريقيا.
مع تصادم الايديولوجيات السياسية والأدبية في “شعر ما بعد الاستقلال”.
الصحفي عثمان ميرغني “كاتب الشرق الأوسط ” كتب مقالاً بعنوان “إرسال قوات دولية ليس حلاً” وخلاصة مقاله هي: فليمت الناس في السودان من اجل الحفاظ على “سيادة ” حكومة انقلاب البرهان.
لو كان هناك “بعض فطنة” لدعاة الحرب (ولا نقول بعض ضمير) لتوقفوا قليلاً ليراجعوا (حساب الأرباح والخسائر) من الحرب الدائرة الآن.
تقرير مجلة “إيكونوميست” عن الحرب في السودان (مرعب) بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
يشير “عادل بابكر” في كتابه (الحردلو صائد الجمال) إلى أن من بين أكثر النظريات ذيوعاً حول هجرات القبائل العربية للسودان تلك التي ترجع بها إلى ما قبل ظهور عصر الإسلام.
امرأة قروية وقفت في وجه البرهان مطالبة بإيقاف الحرب وقالت له (تعبنا من الحرب وتعذّبنا) ومعها نسوة كرام كانوا في ظهرها يرددون ذات النداء.