12 February, 2025

الدرديري ولعبة البرهان مع الكيزان !!

والله العظيم وكتابه الكريم (مُقسماً غير حانث) لم أر أو أقرأ شيئاً (أمعن في الضلال) من مقال للدكتور “الدرديري محمد أحمد” تم نشره بالأمس في صحيفة “سودانايل” الغراء؛ حيث أنه بدا وكأنه يتحدث من داخل (كهوف المايا) المهجورة التي لا يصل إليها إنس ولا جان.

د. مرتضى الغالي

11 February, 2025

إسماعيل عبدالمعين (الأخيرة): بنات تُلس..الطوال ومُلس..!!

الجانب النضالي (الحركي) لإسماعيل عبد المعين يكشف عنه دكتور الفاتح الطاهر دياب الباحث الممارس والدارس في الموسيقي وعلومها، حيث يشير إلى محاور مهمة في (النضال الميداني) لعبدالمعين، وكيف انه بعد اشتهاره عام 1941 بأناشيد المؤتمر الوطنية (للعلا وصرخة روت دمى وصه ياكنار) عام 1941 كان يتلقّى الدعوات ويسافر إلى مدني وعطبرة وكوستى والابيض وبورتسودا.

د. مرتضى الغالي

10 February, 2025

عبد المعين (9- 10): زمن الخرافات بدري فات !!

عبد المعين يدخل في عداد الذين أسهموا بقوة في النقلة الكبرى من الحقيبة إلي المدرسة الوترية ودنيا الموسيقى الحديثة والعوالم النغمية الجديدة (خليل فرح وعبد الحميد يوسف وإبراهيم الكاشف وحسن سليمان والتجاني السيوفي وعبيد الطيب واحمد المصطفى وحسن عطية وعثمان حسين وحسن سليمان وشقيقه عبد القادر سليمان).

د. مرتضى الغالي

28 January, 2025

إسماعيل عبدالمعين (2-10): وإذا تفرّق شمل قومك فأجمعن..!

كان إسماعيل عبدالمعين كما هو معلوم مبدعاً غاية الإبداع في تلحين وأداء أناشيد وأهازيج النضال الوطني والتطلّع للانعتاق من ربقة الاحتلال: صه يا كنار وضع يمينك في يدي (الصاغ محمود أبوبكر) صرخة روّت دمي (محي الدين صابر) للعلا…للعلا (خضر حمد) يقول عبدالمعين عن “صه يا كنار”: (سنة 37 ظهر مؤتمر الخريجين.

د. مرتضى الغالي