29 January, 2024
أكاذيب الكيزان: تجاوز الحدود القصوى للإفك والإفلاس !!
أغلقوا آذانكم يا أبناء بلادي الطيبين عن كل هذه الأكاذيب التي يملأ بها الكيزان وإذنابهم فضاءات الأثير وصحائف السوء.
أغلقوا آذانكم يا أبناء بلادي الطيبين عن كل هذه الأكاذيب التي يملأ بها الكيزان وإذنابهم فضاءات الأثير وصحائف السوء.
وزارة الخارجية الواقعة تحت قبضة الكيزان أصدرت بياناً آية في السطحية و(الهلهلة)…رداً على قرار للاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات من جانبه على شركات تابعة لحكومة الانقلاب والكيزان وشركات تابعة لمليشيات الدعم السريع .
كاذب من يقول إن الكيزان يحاربون الدعم السريع .
وزارة الخارجية ومجلس السيادة وإعلام القوات المسلحة و(توجيهها المعنوي) مطالبون بإصدار (بيان عاجل) حول ما نُسب إلى قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة الانقلابي من شرائه لقصر في تركيا بقيمة (ثلاثة مليون دولار).
هذه الحملة الكيزانية المشبوهة لن تصبح مقاومة شعبية إلا إذا مسخ الله القرد وجعله “مس يونيفيرس” ملكة جمال الكون.
هناك ثلاث قضايا لا بد من التعرّض لها.
ما تسمعونه اليوم وغداً هو استجابة لتعليمات وتعميمات أرسلها الكيزان إلى منسوبيهم (داخل السودان وخارجه) بأن يرفعوا عقيرتهم (كلٌ من موقعه) تأييداً لخطتهم في مواصلة الحرب عبر حملات التسليح لإجهاض مساعي وقف الحرب والتغطية على تسليح الكيزان بذريعة دفاع المواطنين عن أنفسهم ونشر الفوضى وصولاً للحرب الأهلية التي ابتدرها والي نهر النيل في (خفة الطرور) وكتب بها اسمه في قائمة العار الذي لا تمحوه كل جزئيات ومركّبات (هيدروكسيد الصوديوم).
خطاب البرهان في غرة العام الجديد (سجم ورماد).
والي نهر النيل المكلّف الشيخ “محمد البدوي” أحدث (نقلة جديدة) في سفالة الممارسة السياسية التي لم يسمع بها انسٌ ولا جان.
من غرائب الأحوال في الشؤون الصحفية ومخالفة مقتضيات المهنية وقواعدها المقررة.