4 February, 2025
إسماعيل عبدالمعين (6- 10): بيني ما بينك مسافة..!!
هناك تسجيل فريد لإسماعيل عبدالمعين يقدم فيه أواخر الأربعينات من القرن الماضي أغنية نادرة في بابها اسمها (مرّة في دار الثقافة).
هناك تسجيل فريد لإسماعيل عبدالمعين يقدم فيه أواخر الأربعينات من القرن الماضي أغنية نادرة في بابها اسمها (مرّة في دار الثقافة).
موسيقى نشيد البحرية الأمريكية.
لإسماعيل عبدالمعين صلات وعلاقات متعددة الاتجاهات بخليل فرح.
الانجاز الذي حققه إسماعيل عبد المعين يبدو على غرار (مدرسة) أو مذهبية موسيقية متماسكة؛ وهو ما يسميه (الزنجران).
كان إسماعيل عبدالمعين كما هو معلوم مبدعاً غاية الإبداع في تلحين وأداء أناشيد وأهازيج النضال الوطني والتطلّع للانعتاق من ربقة الاحتلال: صه يا كنار وضع يمينك في يدي (الصاغ محمود أبوبكر) صرخة روّت دمي (محي الدين صابر) للعلا…للعلا (خضر حمد) يقول عبدالمعين عن “صه يا كنار”: (سنة 37 ظهر مؤتمر الخريجين.
السخرية و(الهقنَبة) والنزوع إلى (التبخيس) في مجتمعنا وفي تراثنا السوداني كثيرة وافرة ومزعجة في أحايين كثيرة.
كلمّا تحدث أحد من الكيزان عن جماعته أو عن أحوال الوطن تطرُق أذني وقلبي مقدمة الآية (75) من سورة مريم: (قُل مَن كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدّا).
هذا العروض بذبح الناس والرقص بالرءوس المذبوحة “مع التهليل والتكبير” فرحاً بارتكاب هذه الشناعة التي لم ينزل بها كتاب.
مَنْ هو هذا الرجل الذي لا يستحي الذي قدموه في (قناة الجزيرة).