4 December, 2024
فوبيا أصحاب الكيزانوفوبيا..!
عبد الحي يوسف شخص لا قيمة له في موازين الدين والأخلاق الوطنية.
عبد الحي يوسف شخص لا قيمة له في موازين الدين والأخلاق الوطنية.
نهدي إلى البرهان (الذي يريد مواصلة الحرب لمزيد من إنهاك الشعب السوداني- كما قال) ولياسر العطا وأنصار الحرب وإلى (رعاع تظاهرة لندن) والمثقفين الثوريين الاستراتيجيين، وكاتب الشرق الأوسط الصحفي داعية الحرب “عثمان ميرغني”.
هذا الصباح وقعنا في رزيئين (بمعنى بلوة ومصيبة وكفوة دبل).
صدّق آو لا تصدق أن البرهان قال إن الذين يقفون ضد الحرب سيذهبون إلى (مزبلة التاريخ).
أعلنت حكومة البرهان- الكيزان الانقلابية عن ترحيبها بفشل مشروع وقف إطلاق النار وحماية المدنيين.
كاتب الشرق الأوسط “عثمان ميرغني” كاد أن يخرج من “جاكتته” ويطير من شدة الفرح بأجنحة (إيكاروس) الشمعية وهو يحمل بالوناته الملوّنة ويعلن عن ابتهاجه.
احد الكتاب الراتبين كتب يقول انه مع الثورة “حرية سلام وعدالة”.
كاتبٌ محترم كتب في هذا الموقع المحترم (سودانايل) كلاماً لنا عليه تعقيب قصير .
هناك خاصية عند برعي وهي إمكانية “التبادل” بين ألحانه الغنائية ومقطوعاته الموسيقية.
برعي مع ما ذكرنا من تشبّعه بالبيئة اللحنية المحلية والأنغام والإيقاعات السودانية كان (حداثياً وطليعياً).