25 September, 2022
لن يرضى عنك الغرابة حتى تأكل الكٓوٓل بإستمتاع !!
(1) تحت ذلك العنوان كتب أحد الزملاء بمنتدى سودانيز اونلاين في عام 2011.
(1) تحت ذلك العنوان كتب أحد الزملاء بمنتدى سودانيز اونلاين في عام 2011.
(1) بول يوزف غوبلز ، وزير الدعاية النازي و الذي شغل المنصب في الفترة من عام 1933 الي مايو 1945 ؛ يعتبر أشهر ملفق و محرض كراهية و صاحب لسان السوء عرفته البشرية.
(1) في عام 2006 و على موقع سودانيز اونلاين كتبت مستنكراً بعض المفردات النمطية التي تعمق شرخنا الإجتماعي و التي منها مفردة الجلابة و أخواتها و مقابلاتها .
(1) في جمهورية الصين الشعبية، و على نقيض الحال في السودان ؛ فإن الطلاب المتفوقين بالمرحلة الثانوية يتم إستيعابهم بالجامعات التابعة للجيش – بعضها كليات مدنية و البعض الآخر عسكرية صرفة .
(1) رغم جرائم أنظمة الفصل العنصري في الخرطوم بحق الهامش السوداني منذ الإستقلال حتى تاريخ نجاح ثورة ديسمبر؛ إلا أنني لم أجد الحماس المناسب للإنضمام الي اي من حركات الكفاح المسلح في بواكير الثورة السودانية في دارفور و ذلك لجملة من الأسباب: في مقدمتها إيماني بالكفاح المدني كوسيلة مثلى لنيل الحقوق، ثانياً كانت مفاوضات نيفاشا بين الحركة الشعبية و حكومة الإنقاذ تسير بشكل طيب لذا كنت ارى من الحكمة ان يعطى الإتفاق المرتقب فرصة لحل المشكل السوداني العام و ليس
(1) قبل الإنبطاح العربي الأخير تجاه الدولة العبرية بالإتفاقيات التي سميت بالإبراهيمية ، ظناً من الكيانات العربية الموقعة في أن مجرد الإتفاق مع إسرائيل سيخلق لها قبة حديدية على غرار التي حول مفاعل ديمونة في صحراء النقب؛ قبل ان تتدارك الخطل الإستراتيجي و سطحية قرائتها للأوضاع الجيوسياسية لمنطقة الشرق الأوسط و تهرول بإرسال سفرائها الي طهران الجمهورية الإسلامية في إيران؛؛ نعم قبل ذلك بسنوات سألني أحد اصدقائي و الذي سبق ان عمل كبير مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق بنيامين نتنياهو
(1) أيام تواجدي في أدغال إحدي دول غربي أفريقيا ؛ فقد أحد البدو إبنه الذي لم يبلغ التاسعة من العمر .
(1) ثمة إنفصام في الضمير الإنساني قد اصاب القوى السياسية بالمنطقة العربية – و السودان ليس إستثناء .
(1) في المدرسة عن موضوع له علاقة بالحمار سأل المدرس ان كان منا من له تجربة التعامل مع ذلك الحيوان، إلتفت الطلاب الي بعضهم البعض بشيء من الإستنكار أو الترفع ؛ رفعت يدي ، قلت له نعم !
(1) سألني البعض عن سر روح التوأمة مع الشاب و الإصلاحي الإسلامي البارز الباشمهندس غاندي معتصم رغم أنني كنت مطارداً ( و ربما مازلت) من قبل حكومة جماعة ينتمي إليها.