بيان صادم من حركة العدل والمساوة
بشرى أحمد علي
16 March, 2022
16 March, 2022
حركة العدل والمساواة تنتقد تجمع المهنيين وتصفه بالكيان (الكرتوني ) الذي لا وجود له إلا في مخيلة بعض المتوهمين الذين يطمحون للعودة للسلطة ، ثم دافعت عن قائدها الدكتور جبريل إبراهيم ، وذلك على إثر الإتهامات التي وجهها تجمع المهنيين لجبريل إبراهيم بأنه باع أبراج (زادنا ) بسعر بخس لجهة أجنبية ..
وأكدت الحركة أن أبراج شركة زادنا لم تسلم لوزارة المالية لأن قرار مصادرتها والذي أصدرته لجنة تفكيك التمكين كان باطلاً من الأساس ، ولذلك ظلت أبراج شركة (زادنا) هي ملك لشركة (زادنا) والتي عليها التصرف في أصولها حسب لوائحها الداخلية ووفق القانون السوداني.
وحذرت الحركة أن الخطاب الإعلامي المعادي الذي يستهدف قائدها لن يزيدها إلا ثباتاً بالإلتفاف حول مشروع تصحيح المسار والذي بدأ في 25 إكتوبر من العام الماضي ، ولا توجد قوة تجعلها تتراجع عن مبادئها وقناعاتها مهما بلغت التحديات ، وذكرّت الذين ينتقدونها بأن حركة العدل والمساواة ليست جوقة من الموظفين أو تجمع طلابي ، بل هي حركة مسلحة قاتلت في الأحراش والجبال النظام السابق حتى أسقطته ، ولن ينقصها الدفاع عن قادتها بأي وسيلة تراها مناسبة ولكنها آثرت الصمت وعدم الرد إعلاءً لقيم الحوار ، ولكنها لن تصبر وتقف مكتوفة الأيادي أكثر من ذلك ، وبأن ذراعها الطويلة سوف تلاحق كل من يسئ إلى قيادتها.
///////////////////////////////
وأكدت الحركة أن أبراج شركة زادنا لم تسلم لوزارة المالية لأن قرار مصادرتها والذي أصدرته لجنة تفكيك التمكين كان باطلاً من الأساس ، ولذلك ظلت أبراج شركة (زادنا) هي ملك لشركة (زادنا) والتي عليها التصرف في أصولها حسب لوائحها الداخلية ووفق القانون السوداني.
وحذرت الحركة أن الخطاب الإعلامي المعادي الذي يستهدف قائدها لن يزيدها إلا ثباتاً بالإلتفاف حول مشروع تصحيح المسار والذي بدأ في 25 إكتوبر من العام الماضي ، ولا توجد قوة تجعلها تتراجع عن مبادئها وقناعاتها مهما بلغت التحديات ، وذكرّت الذين ينتقدونها بأن حركة العدل والمساواة ليست جوقة من الموظفين أو تجمع طلابي ، بل هي حركة مسلحة قاتلت في الأحراش والجبال النظام السابق حتى أسقطته ، ولن ينقصها الدفاع عن قادتها بأي وسيلة تراها مناسبة ولكنها آثرت الصمت وعدم الرد إعلاءً لقيم الحوار ، ولكنها لن تصبر وتقف مكتوفة الأيادي أكثر من ذلك ، وبأن ذراعها الطويلة سوف تلاحق كل من يسئ إلى قيادتها.
///////////////////////////////