هل ادعاء الصلاة وتجويدها مدعاة للبقاء في المنصب
مقدمة صغيرونة،: توجد طحالب طفيلية تسمى العوالق تمتص الدم سريعاً وترحل سريعاً.
في الأيام الفضيحة تلك لوالي ولاية اراضي العاصمة المثلثة عبدالرحمن الخضر وحاشيته أي والي ولاية الخرطوم كما تسمى جزافاً (سا كت)- وكل ولاة االكيزان ضمناً يقعون ارضا استثماراً كفاحاً متعلقين بالمنصب –مجاهدات وكده- وتقسيمها مربعات حيازية في ما بينهم ثراءاً سريعاً وانزواء،، فالمربع الذي يضرب أويفشل هنالك إحلال فوري لفقه الضرورة ،وإلا فالحُجة فالتغميط والتواري والتداري ومن ثم فقه سُترة وتحلل وإنسلال كالشعرة من العجينة.
السبب العجيب للإستيلاء على اراضي الولا يات و اهم واخطر دفاع كان عندهم انهم يقومون انصاص الليالي ويؤدون صلاة الفجر حاضرة.
فهل ناس راكعين ياجماعة مثل امثال هؤلاء المصلين يحاسبون!؟
كيف لشعب مسلم كشعب السودان يحاكم هؤلاء الرُكع المصلين!؟عيب!!!!!
التربية في العالم التحتاني السوداني هي من الثلاثية المنتهية بالإهانات
العالمية:
الطائفتين واي حمارعارفهما في الشمال والشرق واحدة والوسط والغرب واحدة.
فمعظم الاراضي حقتهم من وين ياحسرة دي قصة اخرى !!!؟
ظهرت طائفة الشيوعية فتغلغلت بينهما وكسبت ما كسبت وذُبحت بإيحا ء من الطائفة الثالثة المصرية المتامركة طائفة الكيزان العولقانية.!!!
ونقدهم الجمهوريون بقوة هائلة فذبح محمود!!!
فالطائفة المتعلقة بالسيخ حتى اليوم هي من اخطر واشذ االشوائذ االطائفية!!!
فهل إدعائهم المكثف بالصلاة جعلهم يبقون في مناصبهم كل هذه السنين!!؟
فالصلاة مربوطة بالصلاح والاخلاق!!!!!فهل القتل والفصل والتعذيب والاختلاس تقوى وصلاح!!!!؟
فكل رئيس تعلقوا به كان بهدف إصطياده فقد حاولت التعلق بالوهابية عندما سجنهم ناصرفتمسحت بامريكا وتعولقت مع السنة وخادم الحرمين الشريفين. ! فضربوا برجي التجارة للإيقاع بالسعودية!!
وتعلقت بنميري عند وبعد ضرب الشيوعية مع الانصاروالختمية فسمى نميري نفسه إمام المسلمين فطارمكروهاً.!
وتعلقت بالسادات بعد موت ناصر واخذ طابا وسمى نفسه الرئيس المؤمن.!وقتلوه بدم بارد!!
تعلقوا بالتحالف في اليمن طارت صواريخ باتجاه مكة!!
تعلقوا بشريف الصومال لم تقم له قايمة حتى اليوم.!!
فهي اذاً الطائفة المتعولقة السيخية الاخوانية الكيزانية!!
والمتعلقة شعبطة قراد بجلد وشرايين واوردة واهداب السودان الان !!!!
هناك عدة غزوات للسودان من ليبيا القذافي الذي تشعبط وملك ليبيا وماجاورها من القارة او كما كان يقول ويتمنى!فمات ميتة شنيعة!!
دايرين يطيروا سوا ومعهم بشار.!!
فصدام والقذافي وعلي ع صالح طاروا اوهُجِروا تهجيرا قسريا لله ومنهم من مازال ينتظر!!
امير المؤمنين عثمان بن عفان قُتل وهو يصلي الفجر بعد قيامه الليل راكعاً.
والامويون خلعوا علياً كرم الله وجهه
واستولوا على ارض المسلمين
ثم طاروا !!
عثمان وعلي وجدوا ارضا وبيتا في الجنة فهما من المبشرين.
اما كيزان السودان فلا ارضاً قطعوا ولا ظهراً ابقوا!!!
لاادري بعد طيرانهم اين سياُدون صلاة الفجر اوسيادونها اصلاً وكيف يجدون ارضاً سهلا للإستثمار هناك!!!؟
وخاصة بعد هجرتهم المرتقبة القريبة للافلات من المحاسبات!!!
سيتعلقون برجب اردوغان بعيدًا عن غزة على الاقل دي فرصة مقدسية كبيرة لكنه ذكي وحريف وسيطردهم شر طردة ومافي زول بيلمهم تا ني ..وتاني وين تلقوا زي ده!!؟
abbaskhidir@gmail.com