السينما الافريقية ودورها في رفع وعي الشعوب

 


 

 

 

• -السينما الافريقية في مرحلة الاستعمار عجت بالعديد من الوان السينما البدائية ( كالسينما المتجوله) والتي كانت هدفها تحريك الشارع الافريقي ضد المستعر ومن تلك السينما على سبيل المثال ( السينما الجزائرية والجنوب افريقية والنيجيرية).

• -بافريقيا العديد من الوان السينما التي تنافس بوليود وهوليود كالسينما النيجيرية المتطورة وهي سينما متطورة ولكن لا توجد لها رواد في العالمي العربي والاسلامي الناطقتين بالعربية
• -الصور النمطية في اذها البعض عن السينما الافريقية لم تتغير حتى الان،كما ان لصور وسائل الاعلام الغربي لافريقيا مسيئة لهذا الانسان المناضل والمكافح في حياته، كما ان تلك الوسا\ل الغربية لم تعكس الوجه الاخر للنهضة الاقتصادية الافريقية ( جنوب افريقا – اثيوبيا – نيجيريا) بل ظلت بوجهها السلبي والكئيب نحو افريقيا-
• -اهم معوقات السينما الافريقية( الفقر والاستعمار وتعدد اللغات)
• -مكانة السينما الافريقة (نيووليود الافريقية(السينما النيجيرية) تنافس سينما بوليود وهوليود العالميتين--مستقبل السينما الافريقية السينما الافريقية لها مستقبل كبير لانها تحكي الطبيعة بدون ادخال اي معينات اخرى وايضا تحكي المعاناه والحب الطبيعى بدون اي رتوش.
• -(12 ) اكتوبر يوم السينما الافريقي جاء ذلك التاريخ كقرار من منظمة الامم الافريقة ( سابقا) ليعتبر هذا التاريخ هو عيد السينما الافريقية، اخي القاريء الكريم لا تستهون بالسينماالافريقية والتي خلقت من رحم الطبيعة كالسينما النيجيرية او التي خلقت من رحم الاستعمار كالسينما الجزائرية ، او من رحم المعاناه كالسينما المصرية).
• - دور القطاعين الخاص والعام في نمو السينما الافريقية كالسينما المصرية والسودانية في العهد المزدهر
- دور السينما في قضايا الارهاب طبعا الان تعج افريقيا بالعديد من التيارات الاسلامية المتشددة في كل من مالي ونيجيريا (بوكو حرام والقاعد ومنظمة شباب الصومال الاسلامية واخريات) لذا نجد ان موقف السينما كان واضحا من تلك الاعاصير من اجل نبذ العنف وبخاصة العنف الديني المتطرف.
-(زرع حب الوطت –غسل العقول-)
-مهرجانات السينما الافريقية المختلفة( الاقصر بمصر)
- دور المسرح والسينما الافريقي( المصرية – النيجيرية والجزائرية – السودانية- المغربية – جنوب افريقيا)
-(سينمائيات افريقيات التوجة)
-نماذج من رواد السينما والمسرح الافريقى ، أكين اوموتو سو( بستان السينما الافريقية)- المرحوم جاد الله ( السودان)

 

آراء