(فيصل محمد صالح) و(الاعيسر) تشابه في النظام وفوضي الانظام بدون استراتجيات اعلاميه للنظام

 


 

 

الوليد محمد الحسن ادريس

الاعلام دور كبير جدا وحرب اخري ومعاول بناء وهدم تحديد وتحقيق هويه
هو يعمل باتساق وتوافق عبر مهن كثيره ومتعدده ابتلعها الاعلام الجديد عبر الانترنت الذي هو في الاصل احد اسلحه المخابرات الذي طور من خاص لعام وفقا لدراساته
فالاعلام بين الثوره والحرب تحولت كل ادواته الي صحفي وناطق رسمي يمكنه ان يقوم بارسال رساله قويه عبر الصحافه المسموعه او المرئيه .
بضعف الاعلام كرؤيه او خطه استراتيجيه يظهر ضعف الاعلام الرسمي
ووقوع الجماهير في خضم الحملات الاعلاميه المنظمه والدقيقه
فتوجه منصات لاطلاق الهذائم الكبري بالشعوب
فتحول الاعيسر شخصيه اعلاميه مميزه وكذلك فيصل محمد صالح هذا ما يشير ان فكره المؤسسه يتم استبدالها بالشخص المميز والاعلامي الماهر
لكن الاعلام وفقا لما درسناه خطط استراتيجه تاخذ من الاستراتيجيه الكليه للدوله فالرسائل الاعلاميه احد المؤثرات التي تحتاجها الدول بتوحيد الاصطفاف الفكري نحو الرؤيه شامله نموذجيه خطط لها كرؤيه استراتجيه يراد تحقيقها عبر عقود وعبر خطه توضع ويحدب علي تنفيزها عبر عمل جماعي لمؤسسه اعلاميه لها قائد يقود كل هذا الخطط ويقف علي تنفيذها
--
دكتورالوليد محمد الحسن ادريس

waleed.drama1@gmail.com

 

آراء