رئيس الجمهورية ، ورئيس حزب المؤتمر الوطنى ، ينتقد حزبه إنتقاداً لا يتسم بالرقة ( كما العادة) ! ، والأعضاء ينصَاعون لهذا النقد !!!. وبما أن السيد/ الرئيس قد إقتنع تماماً بالحال (المائل) لحزبه ، وللبلاد ، فلا مجال له مستقبلاً أن يقول (لم أكن أعلم)!!!.
حالة التباكى التى تكسو وجوه وكلمات معظم الإسلاميين هذه الأيام ، والتى يزرفون معها الدُموع على (الصُحف)، ويتحسرون بدورهم على ماضى الحركة الإسلامية ، تقابلها حالة من الفرح ( المؤقت) للشعب السودانى .
الإسلاميون يحاولون - كذباً وإفتراءً- أن يجعلوا من المأتم (الخاص) عزاءً (لكل السودان) !.
يا سادة ، إنما نستمد سعادتنا من ( منابعَ) حُزنكم !!!!.
(2) المُمثلة المصرية (لقاء سويدان ) تطالب طليقها الممثل ( حسين فهمى)، صاحب ( ال77 عاماً) ! بنفقة (المتعة) ، والأخير يرفض، ويستعصم بأسوار رفضه ، فكان أن (شرشحته) أمام مجلس الوزراء !!!!!. مع العلم أن ( لقاء) تزوجة ( حُسيناً) لفترة مؤقتة خلال ( سبعينيته) هذه !! . حسين – طبعا- (صادقٌ) فى رفضه ! ، فالرجل (شديد الثقة) بأنه لم (يبذل) ما يستحق تلك النفقة !!!! .
(3) لعنة الله على (الكيبورد)، فقد أغلق شرايين (أقلامى السائلة)، وأصاب (وسطتى، وسبَابتى وإبهامى) بالشلل، ثم أضاع عامداً متعمدا ملامح (خط يدى). قلمى (عفيفٌ) ولا يسكب حبره إلاَ على ( الأوراق) ، ولكن (كيبوردى) شبقٌ ، ويتشهى كُلَ فاحشٍ وبذىء !!.